عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ومضة من سطر واحد بكامل عناصر القصة إلا السرد
وخاتمة خالفت المتوقع والموروث
جميل وجديد
أشكرك
كل الشكر والعرفان أزجيه لكم أساتذتي فرداً فرداً لتفضلكم بالتعليق على ومضتي هذه بكل هذا الرقي والتذوق والروعة.
لحروفكم سحر يفوق ما أكتب ويعطيه ألقاً رائعاً.
محبتي وعرفاني وتقديري لكم.
يخرج المارد من المصباح عادة ليحقق الأحلام
لهذا نحلم جميعا بمارد المصباح
لكن مارد القصة جعل نهايتها كنهايات أحلامنا
أريد حزنا أقل حزنا من حزني
هذا أيضا حلم
بوركت
النص يثير الدهشة .. لجمال فكرته ورونق اسلوبه ..
بالنسبة لفكرة أستاذنا الحبيب : مصطفى
في التراث تقبع متون الفرح والحزن .. وحسن استهلاك تلك المتون هو الفيصل ..
شخصياً : أشك في استثمار فرح الأمس لصالح الغد !! وهذه القدس أمام عيوننا شاهداً على ما أقول !!
تقبلوا مودتي ...
الإنسان : موقف
ومضة حيكت لتعبر عن مدى الألم والإحباط وكانت مثفة ومعبرة.
فقط ... صسديء ... صدئ.
تقديري
يبدو أنّ كنوز الفرح قد صدئت واهترأت لتحلّ محلّها صناديق الأحزان!
محزنة ومؤلمة!
بوركت
تقديري وتحيّتي