الاخ الشاعر المُجيد..محمد ذيب
توقيعاتُكَ على ما تجودُ به قرائحنا الكليلة
أوسمةٌ نحملها بفخر
دمت متالقا
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الاخ الشاعر المُجيد..محمد ذيب
توقيعاتُكَ على ما تجودُ به قرائحنا الكليلة
أوسمةٌ نحملها بفخر
دمت متالقا
حوار بين العقل والقلب .... الشاعر جلال طه الجميلي
قلبي يحدثني وعقلي يسخرُ والنفس بينهما تلومُ وتنكرُ قلبي يحدثُني بأنا امة العزةُ القعساءُ فيها عنصرُ وبأننا والله ما وطيءَ الحصى اندى يداً منا ومنا أطهرُ وبأننا دَرُّ النجائبِ غايةً فكأنَ لم تحلب سوانا الاشطرُ وبأننا منا النبيَ محمدٍ افبعدَ هذا الفضلُ فضلاً يُذكرُ فنما حديثُ القلبِ بين جوانحي وجرى على شفتي ندىً يتقطرُ وتحلقَ السُمّار حوليَ رغبةً أن الحديثَ عن البطولةِ يسحرُ وسألتُ عقلي أجتلي ومضاتُهُ والعقلُ احرى ان يُطاعَ وأجدرُ فأجابني من كان هذا شأنهُ أمنَ الرجولةِ بعدها يتقهقرُ أولستم الانَ الظلامَ يلفكُم بعمائهِ ما عاد فيكم مبصرُ فبكلِ صقعٍ مسلمٌ قد ذادهُ عن وردِ صافي النبع علجٌ ابخرُ وبكل بيتٍ مسلمٌ متوجسٌ وبكلِ حيٍّ حُرةٌ تتسترُ ولقد بُليتم بعد عزٍ باذخٍ بالوهنِ يُذكي جمرهُ مستهترُ واللهِ يا قومي أراني حائرا فلأي قولٍ منهما اتدبرُ للهِ دَرُ أخٍ كريمٍ مُصقِعٍ يتدبرُ القولانِ .أياً أظهرُ
كدأبك شاعرنا المبدع الجميل تقع حروفك موقعها في القلب والعقل معًا فلا حيرة ولا تضاد
إنما هي حال الأمة فلا تبتئس كثيرًا وإنها لحكمةٌ من لدن خبير والغد الآت أفضل بعون الله
رائعة وفاتنة رغم المواجع
دمت بخير وألق ودام لك الحرف البهي
همسة :أبعد هذا الفضل فضلٌ؟ فيما أحسب والله تعالى أعلم
استاذي الفاضل وليد عارف
ولا زلتَ تنفحنا بعطرك الفواح في كل مشاركة لي
وهمستك في محلها جزاك الله خيرا
دمت متالقا
رائية جميلة ومعبرة تحمل ألم الصراع بين ما كان من عز وما هو كائن من ترد وهوان.
أشكر لك ما قرأت أيها الشاعر المبدع الأصيل!
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
الى الأستاذ الشاعر جلال الجميلي
بعد التحية
ماذا أقول عنك وأنت أستاذي وبذلك تكون شهادتي فيك مجروحة لله مداد كتبت به قصائدك
فنما حديثُ القلبِ بين جوانحي
وجرى على شفتي ندىً يتقطرُ
أخوك
هاشم فزع العلواني
تمسك بمرآتك المستوية ... ترينا عقم أنفاسنا ... عن شهيق النهوض إلى الغد الأنور ... لأمة تحتضر.
ثم ماتلبث أن تحيل مرآتك لقلوبنا التي سحرتها بلاغة ... قصيدكم .
فوقفتُ مندهشاً :
أتلعثم ُ.
/
نص ثري.
الإنسان : موقف
ألاخ الدكتور سمير العمري -
مرت شهور على كتابتك لتعليقك الكريم على قصيدتنا المتواضعة
ولم افطن له الا البارحة -وهذا عائد لفوضويتي- التي لها ما يبررها
ارجو قبول اعتذاري ايها القلب الكبير - والعذر عند كرام الناس مقبول
شيخي الجليل - خليل حلاوجي
أتحفتني بتعليقك الجميل على قصيدتي وهو تعليق اجمل عندي من الندى على صفحات الياسمين
اعتذر عن التاخر في الرد فلا يليق بمثلي ان يتاخلر عن رد تلقاه من امثالكم سيدي الكريم
اخي وصديقي الحميم الشاعر هاشم فزع
انه تواضعك الجميل وادبك الجم ان تدعوني بالاستاذ وانا واياك قد رضعنا الادب من حلمة واحدة
اعتذر عن تاخري في الرد فانت تعرف الاحوال