شطحة..

إيماءات سكرى

على أهداب الافول

تمتشّق كأس العمر

و أفيض..

نبعا من قفير القصب

مسفوك دمي

هواي مصلوب

ما بيني و بيني

يفوح و أفوح

و عبق النبيذ يتلألأ

و خمرة موسيقيّة

كضوء في حانة مهجورة

تنحني روحي العاشقة

لكعبةٍ لم تطف

و بيّ و بها

هاجس من رفرفة حنين

و شوق لا أدرك معناه

ما لوميض البوح

المسكوب على الغيم

يكتحل شغفي

و تهطل من عطش الناي لغة ممطرة

أرى الربيع ينضح بالعطر من خلال كلماتك
نص مزهر و ساحر في بيانه و إحساسه
تقبل مروري يا مبدع

ما لوميض البوح
المسكوب على الغيم
يكتحل شغفي

أغنية رائعة ,خفقت بجناحيها على القلوب
أعجبتني
شكرا لك
أهلا بك أخي على صفحات قسم النثر
ماسة

غيمة من البوح الأنيق بحرف شفيف ونبض جميل ونغم عذب
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

أستاذ محمد فخري
بورك فيك
و شكرا لك تحياتي

أستاذة فاطمة
و يزهر البرق بين طيات الغمام
شكرا لك
احترامي

أستاذة آمال المصري
يسرّني أن تحفّ ضفافي بك
أزهارا و ورودا
تقديري

بوح تخضّب بالورديّ

حيث لخمر العشق دور في صبغه

دام جمال حرفك مبدعنا

مودّتي

فاتن

استاذة فاتن
عبور عابق
بالورد
شكرا لك
تقديري..

حرف يمطر جمالا فأزهر وأمتع قارئه

ولمثل هذه مشاعر تكون الشطحات

رائع وأكثر

تقديري الكبير