الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
رائعة أيها المبدع الأديب الفنان
فكرة مدهشة ليست جديدة وإنما أسلوب طرحها الماتع المتقن وتوريط القارئ في كلا المشهدين المتناقضين أتى موفقا
من أروع ما قرأت لك مبدعنا
أرشحها لتكون بين القصص المنتخبة
محبتي وتقديري
لا يمكننا أن نعيش بدون هذه النظارات
نظارات الأمل والحلم هي التي تساعدنا على البقاء
الحمد لله ان الطفل أعاد له نظارته قبل أن يموت بالحقيقة
شكرا لك اخي
بوركت
هذه النظارة ليست خيال كاتب، فما أكثر الذين يضعونها على عيونهم اليوم
لكي لا يبصروا بشاعة ما يؤمنون به
فليلبس نظارته إذا لكي يرى العالم جميلا يقدر أن يعيش فيه
فالعاقل هو من يستطيع تجميل عالمه
أشكرك
عمق في الفكرة مع طرافة في الحرف
نص هادف بسرد قصي شائق وطرح جميل
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
تحياتي وتقديري.