مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
رائعة أيها المبدع الأديب الفنان
فكرة مدهشة ليست جديدة وإنما أسلوب طرحها الماتع المتقن وتوريط القارئ في كلا المشهدين المتناقضين أتى موفقا
من أروع ما قرأت لك مبدعنا
أرشحها لتكون بين القصص المنتخبة
محبتي وتقديري
لا يمكننا أن نعيش بدون هذه النظارات
نظارات الأمل والحلم هي التي تساعدنا على البقاء
الحمد لله ان الطفل أعاد له نظارته قبل أن يموت بالحقيقة
شكرا لك اخي
بوركت
هذه النظارة ليست خيال كاتب، فما أكثر الذين يضعونها على عيونهم اليوم
لكي لا يبصروا بشاعة ما يؤمنون به
فليلبس نظارته إذا لكي يرى العالم جميلا يقدر أن يعيش فيه
فالعاقل هو من يستطيع تجميل عالمه
أشكرك
عمق في الفكرة مع طرافة في الحرف
نص هادف بسرد قصي شائق وطرح جميل
رائعة هذه القصة بكل المقاييس
تحياتي وتقديري.