عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
نظل نلجم فوهات البراكين بأكف باردة
حاتى تنفجر ذات يوم فتحرقهم
وتحرقنا
شكرا لك اخي
بوركت
قبل كل شئ .. هل هو خطأ في العنوان رأيته كف دافئة وعندما ولجت الموضوع وجدت ( كف باردة ) ؟؟؟
لديك أسلوب جميل في القصص يامحمد , الانسان قد ينفعِل في كثير من المواقف سواء انفعال غضب أم حماسة متدفقة لفعل أمٍ ما ولكن شئٌ من الكبتِ والتروِّي والاعتدال هو الأسلم والأفضل .
( على سجادة حمراء أخفت بياض الرخام تحت غرورها ) استوقفتني هذه العبارة وتأملتها فوجدتُ منها رسالة قوية تصف هذا العصر الذي اهتم بالمظاهر والشكليات والزخارف والزينات التي تعطيك طابعًا عن التكلف والغرور غالبا وأهمل النفسيات و فن التعامل ودفئه , ورسالة أخرى هي : أنك قد تشعرُ بدفء الجماد ومشاعر راحة حينما تتأمل ألوان الأثاث ومارُصّع به من تحف سرعان مايبدد هذا الشعورالجميل مقابلتك لإنسان آلي ينضح منه الجفاء
( يزينها مقبض ذهبي بارد يبدد حرارة السجاد , خلفها يد أبرد منها للسيد المدير ) ما كانت برودة المقبض الذهبي إلا تمهيدا واستدراجًا لطيفًا لوصف برودة يد المدير , فالإنسان قد يكون أكثر جمودا من الجماد نفسه أحيانا
( لقاء قصير ختلت فيه الشمس خلف ستائر النوافذ ) وهنا تصويرٌ حالمٌ ولطيف وكأنَّ الشمس فتاةٌ عذراء تختبئ في مخدعها , وأظنُّ معنى ختلت هنا : أي خدعت واختبأت
حفظك الله
أهلا وسهلا أديبتنا الكريمة براءة الجودي
سرني تواجدك وقراءتك المميزة وهذا الفهم الرائع لبعض فقرات النص ، كل ماقلته عزيزتي هو عين ماقصدته وقد اضفت اليه ببراعتك الادبية صورا لم احلم بها فكانت اضافتك زيادة معرفية لي انتفع منها واعود لاراقب خطواتك بين الاسطر واعجب كثيرا ببراعة انتقالاتك الرائعة ...
دمت بخير أخيتي ...مودتي واحترامي
نص يضع المتلقي في زاوية الدهشة من حيث استرساله ..
الكف الدافئة لم نجدها ولن نجدها .. في زمن مرتبك .. ومادية مقيتة وفرادانية قاسية تشهدها مدن الحزن في بلادنا ..
/
نص ثري.
الإنسان : موقف
( والكاظمين الغيظ ) .. وهنا تظهر المقدرة والشجاعة
والمهم أن لا يموت الحلم بل يبقى رغم كل شيء
قصة جميلة الصياغة ، عميقة، مكثفة
أجدت التصوير بتمكن ولا عجب فأنت قدير
يطيعك القلم وترضخ لك الحروف.
أوجزت فأبدعت ـ سلمت يداك.