إلى متى يبقى الإنسان العربي-المسلم يلجم حمم بركان جسده بكف باردة ؟ و إلى متى تبقى في بلادنا يد المدير باردة ؟ فإن كان مديرا للقطاع الخاص فقد يُفهم حلم الأديب المبدع محمد مشعل وإلاّ فهي كارثة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مشعل الكَريشي
مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
إلى متى يبقى الإنسان العربي-المسلم يلجم حمم بركان جسده بكف باردة ؟ و إلى متى تبقى في بلادنا يد المدير باردة ؟ فإن كان مديرا للقطاع الخاص فقد يُفهم حلم الأديب المبدع محمد مشعل وإلاّ فهي كارثة.المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد مشعل الكَريشي
برود غلفه بخامة أفقدته مشاعره
وجمرة من المشاعر قبض عليها بقلبه
ولقاء بين الثلج والنار لم يزيد اثلج الا برودا والنار اشتعالا
ومضة فارهة الجمال
تقديري