ما أشد الاغتراب على المرأ عندما يكون إجبارياً عن طريق التخويف والتجويع والتشريد ، نعم لا أحد ينسى وطنه ،
ولا أحد ينكر حبه لوطنه مهما كانت المحن وتعددت ..
شكراً على تواصلك الدائم وتفاعلك القيم مع هذا النص المتواضع أختي المبدعة المتألقة ..نادية ..
شكراً على اهتمامك وكلمتك الطيبة .. كلمة أعتز بها ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..