وَ إِنَّمَا نَحْـنُ رَهْـنُ قَافِيَـةٍ
ضَلَّتْ . وَلَمْ يُثْنِ عَزْمُهَا مَلَلُ
هَزَّتْ بِريحِ الهَـوَى قَرِيحَتَنَـا
ثُمَّ اخْتَفَتْ مِنْ دُرُوبِهَا الرُّسُلُ
أَرَقْتُ مَاءَ اليَرَاعِ مِنْ كَمَدِي
وَهَاجَ مِنِّي الفُـؤَادُ وَالمُقَـلُ
وقد سرَتْ هذه القافية وبلّغتْ عن روعتك وجمال حرفك
وصادق عشقك أيها الشاعر الشاعر !
سلمت أخي ونسأل الله أن يجمعك بأحبابك ويعز أوطان
المسلمين ودمت متألقًا.
محبتي وتقديري.