صورة
نظر إليها من خلف العدسة ،كانت ياسمينة ،عب من لفافة التبغ نفساً عميقاً ونفثه ، ضغط باصبعه فانتشر وميضٌ خاطف ،حين ظهَّــر الصورة كانت بقعةً قانية
مهد لنفسك والزم الكأداء» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» الإرهاصات بمولد الرسول محمد-المستشار الأدبي حسين علي الهنداوي» بقلم حسين علي الهنداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصاحة النبي محمد-المستشار الأدبي: حسين علي الهنداوي» بقلم حسين علي الهنداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الصديق ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» الصباح ..» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» سيد الخلق» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مراحل الحب الستة...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: ياسر سالم »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» قراءة فى بحث جوازُ اغتيالِ الكافرِ المُحارب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
صورة
نظر إليها من خلف العدسة ،كانت ياسمينة ،عب من لفافة التبغ نفساً عميقاً ونفثه ، ضغط باصبعه فانتشر وميضٌ خاطف ،حين ظهَّــر الصورة كانت بقعةً قانية
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
معتوه فجر الدماء وقتل الياسمين
فأصبحت الصورة مختلفة وحزينة
قصة رائعة أخي
شكرا لك
بوركت
النّظر من خلف العدسات يخفي الحقيقة القانية الدّامية التي تظهرها تلك العدسات بروعة الياسمين... ولكن لا بدّ أن تظهر صورة الواقع وتكذّب العدسات
ومضة مؤلمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
ومضة ذكية ترصد حالة الرؤية المشوشة من خلف عدسات مكدرة وأعين زائغة ودخان مقرف لترسم صورة يظنها الرائي حقيقة ، وهي أيضا وكما رجحتها هنا على خلاف ما ذهب إليه الأحبة قبلي صورة طيار يقصف ياسمين الشام وهو في حالة استرخاء مدخنا باستهتار لا يأبه إلا لرؤية بقع قانية.
في كلا المعنيين يمكن أن نرى رمزية مهمة وواضحة.
دمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي
مصوّر وعدسة "كاميرا" ووميض " فلاش" خاطف
وقناص بعدسة وضغطة أصبع تهدر الدم
والصورة فيهما دامية قانية
أشكرك
جميلة
أعجبتني كثيراً
"صورة "
قبح الله وجهه الذي أحال جمال الياسمين لبقعة نفث فيها خبثه
ومضة جميلة
بوركت أديبنا
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي