المبادئ والمواقف

**(( الـشِّـعْـرُ؟ يَـــا لِلـشِّـعْـرِ! كَـــمْ رُزِئَــــتْ بِــــهِ * نَـفْـسِــي وَكَــــمْ لَــــدَغَ الـمَـشَـاعِــرَ عَــقْـــرَبُ مَــــــاذَا جَــنَــيـــتُ مِـــــــنَ الأَذَى؟ أَلأَنَّـــنِــــي * جَـــمَـــعَ الـــلآلِـــئَ مِــــــنْ بِـــحَـــارٍ تَــصْــعُــبُ؟ فَـــــأَجَـــــادَ نَـــــظْـــــمَ رَقِــيْــقِـــهَـــا وجَــلِــيــلِــهَــا * عِـــقْـــدًا يُـــدِيـــرُ لَـــــــهُ الـــــــرُّوُوسَ ويَــخْــلُـــبُ نَـضَــجَــتْ مَـــوَاسِـــمُ أَحْـــرُفِـــي وَتَـفَـتَّــقَــتْ * أَكْــمَــامُــهَـــا عَــــمَّـــــا يَـــلِـــيــــنُ وَيَـــصْـــلُــــبُ أَسْـمُــو مِـــنَ الإِنْــسَــانِ، بَــحْــرُ قَـصَـائِــدِي * يَسْـخُـو، وَنَـهْـرُ مَقَـاصِـدِي لا يَـنْـضُـبُ أَبْـــــنَــــــاءُ أَفْـــــكَــــــارِي غَـــــرَائِــــــسُ جَــــــنَّــــــةٍ * وَبَـنَــاتُ أَشْـعَــارِي الـسَّـحَـابُ الـصَّـيِّـبُ أَنَـــا مَـــا بَـذَلْــتُ مِـــنَ الـكُـنُــوزِ لأَشْــتَــرِي * مَــــدْحَ الأَنَــــامِ وَمَــــا ابْـتَـذَلْــتُ فَـأَطْــلُــبُ // ........... طـــوبى لفكـــرك والفـؤاد .... ))**

وطوبى لك أيها الحبيب والشاعر الأريب وأشكر لك رأيك الكريم وحسك العالي!
دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

نَضَجَتْ مَوَاسِمُ أَحْرُفِـي وَتَفَتَّقَـتْ
أَكْمَامُهَـا عَمَّـا يَلِيـنُ وَيَصْلُـبُ

أَسْمُو مِنَ الإِنْسَانِ، بَحْرُ قَصَائِـدِي
يَسْخُو، وَنَهْرُ مَقَاصِدِي لا يَنْضُـبُ

أَبْنَـاءُ أَفْكَـارِي غَرَائِـسُ جَنَّـةٍ
وَبَنَاتُ أَشْعَارِي السَّحَابُ الصَّيِّـبُ

والله إنّك لصادقٌ.!

ولذا ترانا نطوّف حول هذه المباني الشاهقة ، والمغاني الرائقة

مشدوهين ! فلا تعجب إن رجعنا دون رد يليق ، فكل بيت فيها قد

أخذ نصيبه من بستان البلاغة فاكتسى حلة من البديع والبيان

تريك جمال المبنى وقوة المعنى فلله درك أيها الشاعر الكبير.

محبتي وتقديري وإعجابي .

وأي شعر نكتب ..
اذا وقف بالقرب من هذه السامقة
كل شعر بقربها قزم

تواضع يرفعك ، وشهادة أعتز بها من أديب أريب وأخ حبيب.

أشكرك وأشكر لك رأيك الكريم وردك الراقي!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!


تحياتي

قصيدة دونت رحلة عشق عذري بعروس الامم في الأرض

شكل جمالها معجم رقيق
وتصوير رشيق

وإيقاع كامل تام صحيح
وزينها بديع مليح

المجد لشاعر فذ وشاعرية تبهج وتريح

بارك الله بك أيها الكريم ، وأشكرك من القلب على ما تفضلت به من رأي كريم ومن تفاعل مورق أثيل.

دام دفعك!
ودمت بخير وعافية!
وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.

تحياتي

اختصرت الحكمة ... في بيتين :

عن العقيدة والمواقف .

لله درك .

مَاذَا أُرِيدُ بِأُفْعُوَانِ مَشَاعِرٍ=إِنْ كُنْتُ مِنْ لَدَغَاتِهِ أَتَحَسَّبُ
وَعَلامَ أَتَّخِذُ الذَّرِيعَةَ جُنَّةً=إِنْ كُنْتُ أُعْضَلُ بِالذِي أَتَجَنَّبُ
أَمَّنْ يَرَى صَمْتَ ابْتِهَالِيَ قَسْوَةً=وَيَرَى الوَفَاءَ إِلَى الخِيَانَةِ يُنْسَبُ
أَمَّنْ إِذَا سَفَحَ الوِئَامَ بَكَى النَّوَى=فَكَأَنَّهُ المَكْلُومُ وَهْوَ المُذْنِبُ
يَا مَنْ تُبَادِرُ بِالثُّبُورِ وَتَشْتَكِي=قَلْبًا عَلَى وَهْمِ اتِّهَامِكِ يُصْلَبُ
لَكِ مِنْ عَنِيدِ هَوَى اخْتِبَالِكِ بَرْثَنٌ=يَفْرِي النُّهَى وَمِنِ اخِتِيَالِكِ مِخْلَبُ
أَبْلَيتِ فِي هَرَجِ الظُّنُونِ رَزَانَتِي=فَكَأَنَّنِي لِقَمِيصِ خَوْضِكِ مِشْجَبُ


سأغادر وفي رأسي وذاكرتي هذه الأبيات الرائعة
وسأظل أرددها
من يحفظ هذه القصيدة يستوي ميزان الشعر عنده دون شك

أتيقن كلما قرأت لك قصيدة جديدة أنك أنت أمير الشعر صدقا

طبت وبقت شمسا لتلك المعاني
الراقية فعليها تصلح الحياة ويقوم البناء
قصيدة راقية محلقة
تقديري وتحياتي

بهيّ هو الفكر الذّي تتحلّى به أستاذنا

يطيب لي حقّا قراءة ما تكتب

دمت كأنتَ

مودّتي

فاتن

حسبى قراءة نص مثل هذا فى واحتكم الغراء أستاذى القدير
دمت بكل خير وسعادة

وحسبي أن يحظى النص بمثل هذا التقدير منك!

أشكرك وأشكر لك رأيك الكريم وردك الراقي!

دام دفعك!

ودمت بخير وعافية!


تقديري

سبحان الله لم ارها من قبل
رائعة من روائعك ايه البحر المجلجل
رائع ورائد
احبك اخي الفاضل
عودتنا كل جمال والاجمل ان كل ما تاتي به نشعر انه اجمل من ذي قبل
فاذا قرانا القديم وجدناه اجمل
فما الحكاية
مهلا علينا يا رجل
دمت بروعتك