بوح لصهيل راحل

اسلوب وسبك عبارة آخّاذ لكاتبة تمتلك ناصية النسج والبناء ،وعلى الرّغم من الشعور بالانكسار ومشاعر الحزَن والضعف والحرقة من الأيام وصروف الدّهر إلاّ أن حلاوة وجودة التعبير تنشيك من حيث لاتدري فتنسى مابُثَّ من الم بين السطور...
يمكنني القول أنّ النص معدول عن لوحة فنية رسمت بالزيت بعديد ألوانها وتعابيرها، فكانت الكلمات والمعاني بديلا ، يصعب الامساك بصورة وترك أخرى على كثرتها لبيان جمالية ...
سلمت سيدتي وسلمت روحك وقلمك وسلم الخيال الصافي الذي راح يرسم مدايات جديدة أمام القاريء ليستزيد رؤية ....!
لك المنى والسعد

هذه حروف شعر تحررت من الوزن والقافية
ورقة شاعرة تحررت الأنا

ما أجملك اختي

شكرا لك
بوركت

لا أقول سوى : الله ما أعذب هذا الشجن وما أوجعه
لك التحايا مبدعتنا .. حرفك أصاب قافلة الجمال والبوح السخي واستناخ في أعمق أعماق الوجدان
مودتي وإعجابي وتقديري

**(( ... ولن تكون هنا خيبةٌ للروح ، وكلّ النوافذ يشوبها الصدأ وتقادم العبرات إلا نوافذ الروح ، لُمّي شتات الوجع واستقبلي ألوان الحنين بعيداً عن غربة النفس إلى حيث يفاع الفؤاد النابض بكلّ هذا الألق ، بورك البوْح وصاحبته ، ودمتِ والروح بخير ))**

متعبة يا أنا ... متعبة حد الوصب، وصفير قطار الغربة يقضّ مضاجع أنين القلب، وهذه النوافذ المشرعة بقسوة الحنين تشعرني بأني امرأة أغرقت بــ نقطة الانكسار

أصفق لهذا لنص الجميل

الأستاذة لمى ناصر
أشكرك

حين تطفئ رياح الهموم أنوار قنادل الأمل، فإنّ أضواء الرّغبة في استمراريّة الحياة تخبو ...
كلمات تبث الحزن والآه ...
بورك الحرف
تقديري وتحيّتي

يا هلا بكاتبتنا ومشرفتنا
سعدت بكلماتك التي تبعث على الأمل والتفاؤل
سعدت بحضورك.

معصوب العين .. لا أرى أعماقي ...

كم هو مؤثر بوحك أختي الفاضلة
لا حرمنا روائعك

تحيتي

حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر

ولا حرمنا الله هذا الحضور الندي
شكرا لك.

جميل وموجع ما قرأت هنا ، براعة في الأسلوب ، وأناقة في اللغة ، وامتياز في المضمون ..

شكرا لك بحجم ما قرأت لك لمى

دمت ساطعةً

تحاياي

أهلا بكاتبنا الألق
سرني تواجدك وحضورك البهي
من القلب شكرا لك.

على ضفاف الحرف
تــاه قلمي وتلعثم لساني..,
بوح حلق في أروقته أطياف الفكـر..
بوركت اناملك ودام مدادك