ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أخي الحبيب وأستاذي الكبير سمير العمري .
لا زلت تغرقني بأوسمة التقدير وتكرمني بتشجيعك الدافع ومؤازرتك ، ما يحملني مسؤولية الحرف ومتابعة البذل ، وهذا ديدنك في هذا المحفل راعيا ورائدا .
أما ما أملك مقابل ذلك فهو جزيل الشكر العاجز عن الوفاء وقليل القول الطامع منه ببعض الأداء ، ولعلي أجمعها ب"جزاك الله عني كل خير"
مودتي الكبيرة
أخطأت كثيرا أخي الحبيب الأستاذ حسام القاضي !
فما يقوله أديب كبير وقاص متميز مثلك ليس مجرد وجهة نظر ، وإنما هو نقد خبير ورأي حصيف وتوجيه يستحق كل تقدير واعتبار ، وجدير بمن يقدم له مثل هذا الرأي أن ينظر فيه ويتعلم منه .
وصحيح أن ما اقترحته من خاتمة يستكمل التركيب الفني للقصة بما له من أثر الدهشة الانفعالية والذروة الدرامية ، لكني آثرت استكمال العبرة والحكمة في نفس القارئ وكانت جملة "صناعة المسبتد الجديد" محورا للدائرة التي سعيت لرسمها من خلال القصة فكان لا بد لي أن أختم بها لأغلق هذه الدائرة التي فتحتها في بداية القصة .
أعتز بك وبرأيك دائما ، ولك الشكر والتقدير لإطراءك السخي وكلماتك المشجعة .
وأطيب تحية
مسكينة أم فواز ـ كان في حبها له تمرد على ما عاشته من معاناة الأستبداد والقهر
ولم تدر إنها بدلالها الامتناهي صنعت منه مستبدا طاغية ظنت إنها ستحتمي في ظله
من الطغاة الآخرين.
فكانت هى أول ضحاياه لتكتمل عليها دائرة القهر كما بدأت تنتهي.
قصة إنسانية بإمتياز ـ عميقة المعنى، إحتماعية ، هادفة وراقية
نص أكثر من رائع من أديب متمكن وقاص ماهر.
ولك سيدي كل التقدير والإحترام.
أرادت أن تنتقم ممن سقوها القهر باستبدادهم وتجبرهم ـ فوضعت الأمل والرجاء في ولدها
فرعت ونعمت ودللت وقد أصبح مثار فخرها ومبعث فرحها ، لكنها لم تكن تشعر إنها إنما صنعت مستبدا جديدا
كانت هى أول تضررت منه لتنتهي حياتها كما بدأت دائرة من القهر.
جميلة قصتك بما حملت من قوة اللغة وبلاغتها وجمال التصوير، ونقل المعاناة التي لا يجيد صياغتها
ألا يراع متمرس لكاتب مائز.
دمت بكل خير.