الاختلاف بين الناس في تعاملاتهم وسلوكياتهم والتناقض والتصادم فيما بينها ، أغلب ما يكون بسبب المادية والمعنوية ، كطريقتين للتفكير عند الانسان ، فيجب أن نعرف كلا النوعين : المادي والمعنوي ، و يكون صفة للسلوك أو التفكير ، فنقول : فلان فكر بطريقة معنوية ، والآخر فكر بطريقة مادية في موضوع معين ، فنتج عن ذلك سوء تفاهم .. وبالتالي سوء تقييم من كل طرف للطرف الآخر ..
الدين الصحيح مع التفكير المعنوي ، لأن الدين اخلاق ..
(( كتبه الورّاق، وجزى الله خيراً من نقله دون اجتزاء مع ذكر المصدر: مدونة الورّاق ))