د. وليد الصراف : شكراً لقلبك

د. وليد الصراف : شكراً لقلبك

ببالغ التقدير أتقدم للأخ الأديب الأريب الدكتور وليد : حيث أكرمني بعظيم رعايته الطبية وافتتح عيادته الكريمة ثالث يوم العيد - بشكل شخصي - وتحمل عناء العلاج ، ثم إصراره على ربط الكرم بالبذل ... فرفض أي مقابل مادي ... فأدهشني بحسه الطبي والخلقي ... قلت شعراً :
جواد يرجى لكل نائبة .. والمكرمات أنت لها وليد


/
د. وليد الصراف : طبيب وشاعر [ المليون] وهو شاعر الموصل الأول بل وشاعر العراق الذي يقف في الصف الأول ساعة الانتماء ..

نعم المهدي والمهدى إليه يا حلوجي وأنت نعم الخليل..
سلامات لقلبك

شفاك الله وعافاك أخي وبارك في طبيبك الكريم
دمت طيبا
تحاياي

عندما يكون الشاعر طبيبا و الطبيب شاعرا
حتما سيكون سيكون البذل والكرم وكل العطاء

حمدا لله على سلامتك أستاذ خليل
وأدام الله عليك الصحة والعافية

تقديري الكبير

حمدا لله على السلامة
وعافاك الله وامة محمد صلى الله عليه وسلم من كل سوء
ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله
فجزيت خيرا للتنويه على ما قدمه لك الدكتور من طيب القول والفعل

حمدا لله بسلامتك أخي

ونحن معك نشكر الدكتور الشاعر - دكتور وليد لعمله الرائع ولخلقه المميز


بوركتما

الحمدلله على سلامتك
وبارك الله بكما

هو شاعر كريم وطبيب نبيل يسرنا أنه من أعضاء ملتقى رابطة الواحة الثقافية ونرجو أن تدعوه للعودة للمشاركة الفاعلة في صرح الأدب واللغة ودار الكرام النجباء الأوفياء واحة الخير.

ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله ، ونحن نشكره معك وندعوه ليكون هنا بيننا بشعره وبخلقه النبيل!

تحياتي ولا بأس عليك إن شاء الله!

جزيتم الجنان ... ورضا الرحمن

أشكر : قلبكم
النابض بالمودة ... للنقاء.


/

رب يسعدكم بعافيته ... ورضاه .

نشاركك الشكر وتوجيه التحية للدكتور الشاعر وليد الصراف
مكبرين ألقه وروعته بهذا السلوك النبيل يذكرنا بعظمة المهنة التي يمتهن وعظمة الموهبة التي حبيها بفضل الله
فهو طبيب وشاعر وعند اجتماعهما في نبيل كالدكتور الصراف يكون هذا السلوك المدهش متوقعا

ومن مثلك يتوقع التقدير والإقرار بالجميل

دمتما بكل الألق

تحاياي