من مفكرة الغياب :
اقتربت من بحر العظمة في ليلة معتمة ، كان هائجاً أكثر مما يمكنني احتماله ، وقفت عند شاطئه و تناولت بيدي غرفة منه ، فاجأني أنها لبثت بيدي و لم تتبدد ، أدركت حينها أن هذا البحر من العظمة بحيث لا يغفلك و إن نسيته .
دعاء ... متجدد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من أشعـــار الحكمة...هات، وخذ» بقلم ابراهيم محمود الخضور » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تعريفات .. لاذعة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالة من امرأة تكتب بماء الذهب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمار والأسد» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إبن خلدون» بقلم نجيب المثابر » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أفكار وتأملات» بقلم نجيب المثابر » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يوميات رجل مُـدنف..!» بقلم ثائر الحيالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مرويات قصة سبب إسلام عمر بن الخطاب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
من مفكرة الغياب :
اقتربت من بحر العظمة في ليلة معتمة ، كان هائجاً أكثر مما يمكنني احتماله ، وقفت عند شاطئه و تناولت بيدي غرفة منه ، فاجأني أنها لبثت بيدي و لم تتبدد ، أدركت حينها أن هذا البحر من العظمة بحيث لا يغفلك و إن نسيته .
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
نص يلعب على الإيحاء والرمز إلى معاني مجرّدة، من خلال أشياء ملموسة "شاطئ..يد..بحر" لكنّه أغرق في الترميز وضاعت ملامحه..
وجهة نظر...
تحياتي.
http://bairoukmohamednaama.wordpress.com/
نص أجاد التلاعب بالكلمات، لكن أعترف أني لم أستطع استكناه رسالته ولا أعرف ان كان ذالك لقصور فكري أم لأنك مبدعنا أوغلت في الرمزية ولم تجد علينا بالكلمة او الكلمات المفاتيح.
تحيتي وتقديري.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
ربما اغترفت منه وانصرفت ونسيت تلك الغرفة
لكنها ظلت بيديك لم تتبدد فالبحر على اتساعه وعظمته لم ينس يدا امتدت إليه
ربما كانت نقطة في بحرك الغارق في الغموض
دام ألقك أديبنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومضة رائعة لها دلالات قوية ، تشعرنا قراءتها بالقوة والثقة .
العظماء بحر من العطاء ،العظماء دولة وانتماء .
بوركت وأدبك الجميل .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
البحر العظيم لا يغفلك
لكن أمواجه تجرفك إن لم تدرك حجمه
ومضة جميلة أخي
بوركت