..مقحما بصره في تفاصيل جارتها..
اختار لفجيعتها اسما جديدا (غيرة)
...نسي حماقته يوم قبل يدها من باب اللباقة..
وهو الذي لم يمتلك يوما شفة لبقة...
تسلقت عيناه تضاريس الفستان،يقيس تقوساته
..زخارفه القرمزية،رعشات الهضاب حين تجوع..
لصمتها الباذخ أنين مزهرية..
مهملة يأكلها غبار النسيان..
في محاولة لإنقاذ أنوثتها طالبت بملكيتها لفمه
القاضي مقحما بصره في تفاصيل المحامية
اصدر حكما مخففا بإعطاء الزوج إجازة من شفتيه..