هناك وراء البحر الغاضب يجثم المعذبون و يتخفى المضطهدون ، يهربون من ذئاب سلت سيوفها لمن تاقت نفسه للحرية وعشقت روحه العدالة ، وبذل عمره إكراما لتلك الاغنية الجميلة ، لروح البشرية - إنها الحرية المغتصبة - فطاردته أشباح البغي من زاوية لزاوية ، وعكرت كوابيس الظلام على البراءة صفو عيشها و حرمتها أبسط الحقوق
السلام عليكم
صدقت مروة ,الحرية احساس قبل أي شيء
من يحس أن حريته مصادرة ,يحس بالحزن الشديد, ويحس أنه مقيد مكمم غير قادر على التنفس
ويحس أيضا أنه يريد الهرب من جلده لو استطاع .
مقالة جميلة هادفة ,لا تخلو من روح الأدب الجميل ,ومن البلاغة الجميلة
أهلا بك وبقلمك يا عزيزتي مروة
ماسة