عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يستطيعون أن خلعوا أظافره
وأن يسلخو جلده
وأن يكسروا ساقيه
لكنه سيهرب منهم ولو روحا
لأن الرواح الطاهرة لا تمكث في أماكن لا تشبهها
قصة جميلة
اشكرك
عبد السلام هلالي احتمالات
عندما فكر في الهروب ، تأرجحت عزيمته بين النجاح أو رصاصة في الرأس، وكلاهما خلاص جميل بالنسبة له. لم يدرك الاحتمال الثالث إلا عندما كانت الاعترافات تنتزع منه ظفرا ظفرا،
نص ذكي بديع ! أجاد كاتبه بمهارة بينة ربط العنوان بالمضمون و اللعب على الحدث وجعله نقطة مركزية تدور حولها الشخصيات ، وهي تقنية فيها من الاحترافية وتتطلب مهارة كبيرة.
الموضوع مكرر لكن طريقة تناوله هنا جاءت مختلفة تقدم الجديد.
المدخل واللغة القويين زادا النص ألقا، إضافة إلى القفلة التي أبقت الباب مشرعا للتساؤل : أي روح هربت ؟ روح المسجون أم روح السجان.
دمت بخير أخي.
حسبي أن أكون قلم حق
زهرة السفياني;
نص ذكي بديع ! أجاد كاتبه بمهارة بينة ربط العنوان بالمضمون و اللعب على الحدث وجعله نقطة مركزية تدور حولها الشخصيات ، وهي تقنية فيها من الاحترافية وتتطلب مهارة كبيرة.
الموضوع مكرر لكن طريقة تناوله هنا جاءت مختلفة تقدم الجديد.
المدخل واللغة القويين زادا النص ألقا، إضافة إلى القفلة التي أبقت الباب مشرعا للتساؤل : أي روح هربت ؟ روح المسجون أم روح السجان.
دمت بخير أخي.
أهلا بك أختي زهرة.
أشكرك على اهتمامك بنصوصي ، وفيض ثنائك الذي يغمرني بأكثر مما أستحق.
شكرا على القراءة المعمقة والتفاعل الطيب.
لا حرمت مرورك. حياك الله.
لقد كان الاحتمال الثاني إذا ، لكن طريقه كانت طويلة قليلا، ليكون احساسهم بالهزيمة أكبر
لعنة الله على الظالمين
قصة اكثر من رائعة اخي
أنت قاص مبدع
شكرا لك
بوركت