السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
رسالة إلى أم الشهيد من نادية بوغرارة ووليد عارف الرشيد» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خمسون عاما» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تأبط خسّةً» بقلم بشار عبد الهادي العاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الآبار فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نصر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» شرارة حب.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» وفي اللمسات للتاريخ قول» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عدنان عبد النبي البلداوي »»»»» الإنشاء فى الإسلام» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حب سرمدي» بقلم المصطفى البوخاري » آخر مشاركة: المصطفى البوخاري »»»»» تشطير قصيدة الدكتور الشاعر وليد عارف الرشيد / خمسون عاما» بقلم رياض شلال المحمدي » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»»
السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
بالآية فعلان
الأول تستفتحوا حيث أعرب فعل مضارع مجزوم فعل الشرط، وعلامة الجزم حذف النون والواو فاعل
والثاني جاءكم - (جاء) فعل ماض و(كم) ضمير مفعول به (الفتح) فاعل مرفوع
تحاياي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أختي الكريمة سارة
سبقتني العزيزة آمال بتحديد الفاعل في الآية الكريمة
ولكنني سأرد على تساؤلك عن كيفية إيجاده
ابحثي يا أُخيتي عمن قام بعمل الفعل لتعرفي الفاعل
وحيثما وُجد الفعل ستجدين الفاعل
والفاعل قد يكون اسما ظاهرا أو ضميرا (ظاهرا أو مستترا)
وأحيانا يكون الفاعل جملة ويُقال حينئذ إنها في محل رفع فاعل
أتمنى أن أكون قد أفدتك
مع تمنياتي لك بالتوفيق
إجابات مفيدة جدا
لاحرمكم الله الأجر
دمتم
إن إيجاد الفاعل أمر ليس بالصعب ,
إذ لكل فِعلٍ فاعِلٌ فعَلَهُ
فإذا اعترضنا فعل فما علينا إلا أن نتساءل : من فعل هذا ؟
و في الإجابة يكون الفاعل .
ففي مثالك :
(( إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ))
تستفتحوا فعل , فنقول من الذين سيستفتحون ؟
الفعل في صيغة جمع المخاطب , أي : أنتم , و قد حل محله الواو كضمير متصل .
والفعل جاءكم , نتساءل من الذي جاءكم ؟ والجواب هو : الفتحُ .
ففي الجواب يكون الفاعل .
أتمنى أني أوضحت قليلا .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم