السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
نقد مرويات قصة سبب إسلام عمر بن الخطاب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أفكار وتأملات» بقلم نجيب المثابر » آخر مشاركة: نجيب المثابر »»»»» مواقع التواصل الاجتماعي» بقلم نجيب المثابر » آخر مشاركة: نجيب المثابر »»»»» شهقة جوع ...» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» وقفة ..!» بقلم لبنى علي » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» أجمل ما قيل .. من جواهر الأدب» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» من اجمل ما قرأت من خواطر .. سورة يوسف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمثال شعبية وعربية وعالمية» بقلم سلوى سعد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هكذا تكلم مظفر النواب» بقلم حيدر عراق » آخر مشاركة: حيدر عراق »»»»» من شعر الإمام على بن أبي طالب.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
بالآية فعلان
الأول تستفتحوا حيث أعرب فعل مضارع مجزوم فعل الشرط، وعلامة الجزم حذف النون والواو فاعل
والثاني جاءكم - (جاء) فعل ماض و(كم) ضمير مفعول به (الفتح) فاعل مرفوع
تحاياي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أختي الكريمة سارة
سبقتني العزيزة آمال بتحديد الفاعل في الآية الكريمة
ولكنني سأرد على تساؤلك عن كيفية إيجاده
ابحثي يا أُخيتي عمن قام بعمل الفعل لتعرفي الفاعل
وحيثما وُجد الفعل ستجدين الفاعل
والفاعل قد يكون اسما ظاهرا أو ضميرا (ظاهرا أو مستترا)
وأحيانا يكون الفاعل جملة ويُقال حينئذ إنها في محل رفع فاعل
أتمنى أن أكون قد أفدتك
مع تمنياتي لك بالتوفيق
إجابات مفيدة جدا
لاحرمكم الله الأجر
دمتم
وأسيرُ في دربٍ يُزعزعه الأسى *** لكنّ قلبي شُعلةُ النّبراسِ
إن إيجاد الفاعل أمر ليس بالصعب ,
إذ لكل فِعلٍ فاعِلٌ فعَلَهُ
فإذا اعترضنا فعل فما علينا إلا أن نتساءل : من فعل هذا ؟
و في الإجابة يكون الفاعل .
ففي مثالك :
(( إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ))
تستفتحوا فعل , فنقول من الذين سيستفتحون ؟
الفعل في صيغة جمع المخاطب , أي : أنتم , و قد حل محله الواو كضمير متصل .
والفعل جاءكم , نتساءل من الذي جاءكم ؟ والجواب هو : الفتحُ .
ففي الجواب يكون الفاعل .
أتمنى أني أوضحت قليلا .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم