السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
بالآية فعلان
الأول تستفتحوا حيث أعرب فعل مضارع مجزوم فعل الشرط، وعلامة الجزم حذف النون والواو فاعل
والثاني جاءكم - (جاء) فعل ماض و(كم) ضمير مفعول به (الفتح) فاعل مرفوع
تحاياي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أختي الكريمة سارة
سبقتني العزيزة آمال بتحديد الفاعل في الآية الكريمة
ولكنني سأرد على تساؤلك عن كيفية إيجاده
ابحثي يا أُخيتي عمن قام بعمل الفعل لتعرفي الفاعل
وحيثما وُجد الفعل ستجدين الفاعل
والفاعل قد يكون اسما ظاهرا أو ضميرا (ظاهرا أو مستترا)
وأحيانا يكون الفاعل جملة ويُقال حينئذ إنها في محل رفع فاعل
أتمنى أن أكون قد أفدتك
مع تمنياتي لك بالتوفيق
إجابات مفيدة جدا
لاحرمكم الله الأجر
دمتم
إن إيجاد الفاعل أمر ليس بالصعب ,
إذ لكل فِعلٍ فاعِلٌ فعَلَهُ
فإذا اعترضنا فعل فما علينا إلا أن نتساءل : من فعل هذا ؟
و في الإجابة يكون الفاعل .
ففي مثالك :
(( إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ))
تستفتحوا فعل , فنقول من الذين سيستفتحون ؟
الفعل في صيغة جمع المخاطب , أي : أنتم , و قد حل محله الواو كضمير متصل .
والفعل جاءكم , نتساءل من الذي جاءكم ؟ والجواب هو : الفتحُ .
ففي الجواب يكون الفاعل .
أتمنى أني أوضحت قليلا .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم