السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
السلام عليكم
أين الفاعل في هذه الجملة و كيف أجده؟
قال تعالى: {إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح}
شكرا لكم
بالآية فعلان
الأول تستفتحوا حيث أعرب فعل مضارع مجزوم فعل الشرط، وعلامة الجزم حذف النون والواو فاعل
والثاني جاءكم - (جاء) فعل ماض و(كم) ضمير مفعول به (الفتح) فاعل مرفوع
تحاياي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حيّاكِ الله أختي الكريمة سارة
سبقتني العزيزة آمال بتحديد الفاعل في الآية الكريمة
ولكنني سأرد على تساؤلك عن كيفية إيجاده
ابحثي يا أُخيتي عمن قام بعمل الفعل لتعرفي الفاعل
وحيثما وُجد الفعل ستجدين الفاعل
والفاعل قد يكون اسما ظاهرا أو ضميرا (ظاهرا أو مستترا)
وأحيانا يكون الفاعل جملة ويُقال حينئذ إنها في محل رفع فاعل
أتمنى أن أكون قد أفدتك
مع تمنياتي لك بالتوفيق
إجابات مفيدة جدا
لاحرمكم الله الأجر
دمتم
إن إيجاد الفاعل أمر ليس بالصعب ,
إذ لكل فِعلٍ فاعِلٌ فعَلَهُ
فإذا اعترضنا فعل فما علينا إلا أن نتساءل : من فعل هذا ؟
و في الإجابة يكون الفاعل .
ففي مثالك :
(( إن تستفتحوا فقد جاءكم الفتح ))
تستفتحوا فعل , فنقول من الذين سيستفتحون ؟
الفعل في صيغة جمع المخاطب , أي : أنتم , و قد حل محله الواو كضمير متصل .
والفعل جاءكم , نتساءل من الذي جاءكم ؟ والجواب هو : الفتحُ .
ففي الجواب يكون الفاعل .
أتمنى أني أوضحت قليلا .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم