مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»»
الاستاذة الكبيرة فاطمة عبد القادر
الارض تلك الام التي تغفر لابنائها مهما عظمت ذنوبهم ومهما طال عقوقهم
نص باذخ ايتها ارائعة
سلم مدادك
أعجبتني فكر النص جدا
وكم كان جميلا ان تمتزج روحك مع حرفك لتخرج لنا هذا الخليط المدوف ببعض بللك الشذي البهي المؤرج
ولكنني وجدتني اتعثر في بعض المعاني واتحسس لها رغم اناقتها وجزالتها
أسندت - فيما أحسب - إلى المخلوق - ولو ومجازا - ما قد لا ينبغي الا للخالق
غير أنني خرجت من بقعتك المخملية الوثيرة هنا مكدسا بإكبار وإجلال لحرفك الجميل ومعانيك الثرة
دمت بالخير والبر والوفاء والحدب أستاذة فاطمة
كثّر الله من مثيلاتك وجعل قصدك في الخير يسبق حرفك
رزقت البر وكفيت ووفيت ووقيت سيدتي
لك من اخيك خالص الود صادق والدعاء
الإنسان الإنسان ... يكدح إلى الله كدحاً .. وسيلاقيه
والمطلب : الرضا
/
نص مدهش.
الإنسان : موقف
متأكدة من مروري هنا و من تعليقي الذي خطته يدي ،لكن عجبا أين اختفى تعليقي ؟
حين مررت من هنا ، لم أستطع المغادرة ، فقلت في نفسي أني سأعود مرة و اثنتين و ثلاث .
و ها قد عدت ، لم أجد تعليقي لكني استمتعت مرة أخرى بما قرأته هنا فكرا و لغة .
أسلوب جذاب استطاع أن يشد انتباهي من أول كلمة ، و فكرة عميقة حملها النص .
أستاذتي الفاضلة تحية من الأعماق لك بحجم ما يحمله النص من جمال .
نسرين
وعليكم السلام
أهلا بك يا نسرين العزيزة في كل الأوقات
أن يختفي النص أو المشاركة,, فهذا يحصل أحيانا لأسباب تقنية على الأغلب
الشكر لك يا صديقتي ,,كل هذا من ذوقك الرفيع
العمق في قراءتك ,والجمال في عينيك
لك من كل التحايا
ماسة
ليت المتغطرس من بني جلدتنا يعي كم هو صغير وضيع أمام عظمة خالقه
وليته يقتنع بأنّ حياته الفانية على هذه الأرض مهما طالت لن تغنيه عن آخرته
بوح مترع بالحكمة والعظات غاليتي
محبّتي