الله .. الله .. ما أجمل كلماتك.. وما اعمق أفكارك
أسمحي لي أن أبعث بقبلة محبة إلى هذا الرأس وما فكر
وهذا القلم وما سطر .. وهذه النفس وما حوت من در وتبر وعنبر
أبدعتي وأمتعتي عزيزتي
إنك حقا ماسة.
ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
الله .. الله .. ما أجمل كلماتك.. وما اعمق أفكارك
أسمحي لي أن أبعث بقبلة محبة إلى هذا الرأس وما فكر
وهذا القلم وما سطر .. وهذه النفس وما حوت من در وتبر وعنبر
أبدعتي وأمتعتي عزيزتي
إنك حقا ماسة.
من عقل نفسه فقد عقل الإنسان
الإنسان وعلاقة طينته بطينة أرضه
أثملتني متعة جمالية النص
تقديري واحترامي
هي وشوشات رميت بها .. في وادي الروح ..
أختنا الفاضلة أ. فاطمة عبد القادر ..
وهي بعض من حثيث الكلمات التي ترسم فضاء النفس
وقد أزلت عنها غشاوة .. طالما أنَّتْ تحت أضراسها .. ريح الضياع ..
فالأرض والتراب .. هما سر أسرار الحياة ..
وقد جبت بنثرك الشاعري سماء .. فما حسبناها ثرى ..
وعليكم السلام عزيزتي براءة
كان شرحك كافيا وافيا
الإنسان ينظر دائما للأعلى ,,وهذا جميل ,وهناك تسبح الأرواح وتهيم ,
ولكن عليه أن لا ينسى الأصل الذي جاء منه كوعاء فخاري ليحمل هذه الروح طول الحياة ,
والذي سيستر عورة هذا الوعاء عندما يصبح غير قادر على حمل الروح ,
ألا وهو التراب ,
أشكرك جزيلا يا صديقتي العزيزة ,لقد أضأت المكان ,
أشكر رأيك الغالي ,وأشكر ردك
ماسة
ماسة
وعليكم السلام أخي العزيز عبد الرحيم
هذا أكيد ,,,لا فضل إلا بتقوى الله
وتقوى الله ,ليست كلمة تقال ,,
تصور لو أن هذا الطين الذي هو الإنسان ,اتقى الله في كل تصرفاته وحركاته ؟
ستصبح الدنيا نعيما .
لكن الجوع السرمدي في هذا الطين, والخبائث التي فيه, تقوده للشره
والشره يقود للشر ,
وتستمر الحياة ,,,
هذه الحياة التي ستنتهي يوما بانفجار نووي من صنع الإنسان ,وتكون القيامة ربما
شكرا لك أخي
شكرا لرأيك
دمت بخير
ماسة
وعليكم السلام أيتها الصديقة الجميلة
عجبت لهذا الإنسان الذي دون كل المخلوقات الحية يعي أنه ملاقي ربه بعد قليل ,وأن نهايته تراب وللتراب ,
ثم الحساب العسير ,
عجبت كيف ينسى, ويظن أنه يعيش للأبد ,
ومن أجل دنياه يفعل كل مبيق وكل خطيئة ,
يريد ويريد ويريد ,,,وبشتى الطرق ,,لا فرق بين حلال أو حرام,,! وما بين طيب وخبيث !
هذا مثلا حسني مبارك ,ثروته أكثر من سبعين مليار دولار ,
كل قوت الفقراء في جيبه ,كل أموال مصر في حوزته ,
هل يريد أن يصنع من هذا المال بركة ويسبح فيها مثلا ؟
غدا ينام في كومة من تراب لا يعود منها أبدا ,وهذا أكيد .
وهو على وشك ,
ومع ذلك لا يكف !
عجبت كيف يهون عليه رؤية شعبه منهكا جائعا مريضا دون أن يحرك به ذلك رمشا
كيف ؟؟
أشكر موافاتك يا ربيحة العزيزة
كوني بخير وعافية
ماسة