بوابتان..من ياسمين

مشهد جميل شيع للجنة شهيدا
بلغة شاعرية رائعة

شكرا أخي

بوركت

مرورك الجميل..عابق جدا
هوالشعر الغواية الكبرى..
لا مفر من الوقوع في سحره
...شكرا

بل هو النص بأكمله يعبق بشذى الياسمين.
جمعت بين روح الشعر وروح الشهيد فكانت الروعة حرفا وشعورا.
شكرا لك أخي محمد . دمت مبدعا.

شهيد وشهادة
ومشهد حزين وعظيم
أشكرك

مشهد جميل شيع للجنة شهيدا
بلغة شاعرية رائعة

شكرا أخي

بوركت

مرورك اسعدني،ولا يمكننا ان نتكلم
عن الشهداء الا بلغة الشعر

نص لو تطور لكان قصيدة نثر مدهشة..
رائع ما كتبت أستاذ محمد.

..شهقة التفاح في فمه..تواشيح حزن
عنب الجرح ثمل من تقبيل الألم...
انتشله من قبره يخضبه بارود بندقية
نز الرصاص مسكا،ضنه المشيعون دما
تحسس نبضا في الكفن،فتحه مرتبكا..بالضوء
تتبع النبض..إلى أخر الكفن ..
فُتح اللحد بوابتا ياسمين
احتار،أيهما اقرب..العرش أم سدرة المنتهى؟!

أخ محمد

كلاهما أقرب إلى الشهيد حتى الجنة نفسها باتت في متناوله.
نص مائز بلغته المشرقة.
مودتي

نص شاعري بمشاعر مؤثرة وحروف تقتحم القلوب
أبدعت في رسم المشهد وضربت على دف الوجع والفقد بكلمات تثير الشجن
وختمت مبينا مكانة الشهيد وقدره.
اللهم ارحم شهدائنا الأبرار، واغفر لهم واسكنهم الفردوس الأعلى يارب العالمين
دام لحرفك الجمال.