الذين ينكرون الجميل ويجازون المعروف بالرجم كثيرون
والذين يظنون أنفسهم متفضلين على من يتفضلون عليهم كثيرون
والظلم حقيقة وواقع
لكن الله هو العدل
قصة جميلة ومكثفة
أشكرك
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الذين ينكرون الجميل ويجازون المعروف بالرجم كثيرون
والذين يظنون أنفسهم متفضلين على من يتفضلون عليهم كثيرون
والظلم حقيقة وواقع
لكن الله هو العدل
قصة جميلة ومكثفة
أشكرك
الأخت نداء
دائما مبدعة
حضور نصك مميز
وفكرته اعجبتني كثيراً
أنتي رائعة
النص مباشر .. ويحمل فكرة شفافة .. تجعل المتلقي مستمتعاً في حوارية النص وكأن المتلقي يحاور ذاته ..
/
بوركتم .
الإنسان : موقف
ما أكثر هؤلاء الذين يتطفلون
ويقطفون ثمار غيرهم لملء سلالهم المثقوبة
خلت في قراءتي الأولى لها شيئا من ترهل تركز في قولك " الذي كان يجدّ بلا انقطاع في رعايتها وتنظيف ما يخلفون من فضلات تحتها غير مكترثين بجهده ولا بسلامتها"
لكني بعد تمعن في النص ومساقطه ودلالاته وجدتها حملت مرام غير زائدة في مجملها
ما أكثر يقدم الأحرار لوطن يفتدونه بدمائهم ولا يرى فيه النفعيون غير أطماعهم بلا ولاء ولا انتماء
قصة جميلة صورت الجحود وإنكار المعروف بإيجاز حلو الرمز طيب الفكرة
أهلا بك غاليتي في واحتك
تحاياي
قرأت قصتي بحكمة أستاذ وهذا تعودنا عليه في ردودك أستاذة لانا
هم قوم ينكرون الجميل، ويظنون أنفسهم متفضلين على من يتفضل عليهم، ويظنون أنهم أهل لتوجيهه ليقلبوا الصور ويجعلوا أنفسهم أصحاب الفضل على الأوطان التي صنعتهم
ولأن الله هو العدل يجدون أنفسهم مرذولين يتوسلون الرضى
فهذا ربيع الثورات العربية وأرض الطهر ترذل الملوثين
شكرا لك أختي
بوركت