تـخـاذل

الناس نيام ، خشخشة غير عادية نغصت عليهم متابعة النوم ، استيقظوا ، تأملوا .. مخلوقات غريبة تحتل الأزقة والشوارع ، ترابض على سطوح العمارات ..
فكر الناس في الرحيل ، لكن كل المنافـذ مغلقة .. وشوشوا ، في صمت تبادلوا النظرات ، في قلق تناسلت الشتائم بينهم ، أيقظوا عـظام الأجداد ،
سقطوا في حيرة قاتلة .. استكانوا ...
كانت المخلوقات الغريبة تراقب المشهد عن كثب وهي تبتسم ..

يبدو أنّ السّبات سيطول وإن اسيقظوا على حين غفلة، وكان تخاذلا أن يفكّروا بالرّحيل الذي يعني الهروب
ومن الطّبيعيّ أن تشعر المخلوقات الغريبة بأنّها المنتصرة وتبتسم ساخرة بالطّبع، فلا شيء يهدّدها
ومضة لاذعة لواقع مؤلم
بوركت أخي الأستاذ الفرحان
تقديري وتحيّتي

هو التخاذل امام عدوّ زرع فيهم روح الفرقة فاشتغلوا بلعن أنفسهم ..بينما ينعم بالتفرج عليهم..
رأيت فيها ايحاءً من الواقع ..
تقديري أديبنا الفاضل .

يبدو أنّ السّبات سيطول وإن اسيقظوا على حين غفلة، وكان تخاذلا أن يفكّروا بالرّحيل الذي يعني الهروب
ومن الطّبيعيّ أن تشعر المخلوقات الغريبة بأنّها المنتصرة وتبتسم ساخرة بالطّبع، فلا شيء يهدّدها
ومضة لاذعة لواقع مؤلم
بوركت أخي الأستاذ الفرحان
تقديري وتحيّتي

شكراً على قراءتك القيمة لهذه الومضة البسيطة ، فعلا أختي ،
ما أقبح ألا ينصر الإنسان قضيته ، يتمسك بالتفاهات وينسى الجوهر ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

هو التخاذل امام عدوّ زرع فيهم روح الفرقة فاشتغلوا بلعن أنفسهم ..بينما ينعم بالتفرج عليهم..
رأيت فيها ايحاءً من الواقع ..
تقديري أديبنا الفاضل .

شكراً لك أخي عبد السلام على قراءتك الهادفة والمركزة ،
فعلا ، هو العمل بالمثل القديم " فرق تسد "
اهتمام أعتز به ..
محبتي وتقديري .. الفرحان بوعزة .

سبات وغفلة ومن ثم استسلام ورحيل

مسرحية هزلية تستحق الضحك
رمزية عن واقعنا المضحك حد البكاء
بورك اليراع الجاد
ودمت رائعاً
تقديري

نيام مسالمون مستسلمون

جيد أنهم لم يضربوا المخلوقات الغريبة

لكنهم ضربوها في مصر وفي كل أنحاء الوطن العربي اليقظ

لاذعة جدا من رحم الواقع المرير

أبدعت كعادتك

كل التقدير

الناس نيام ، خشخشة غير عادية نغصت عليهم متابعة النوم ، استيقظوا ، تأملوا .. مخلوقات غريبة تحتل الأزقة والشوارع ، ترابض على سطوح العمارات ..
فكر الناس في الرحيل ، لكن كل المنافـذ مغلقة .. وشوشوا ، في صمت تبادلوا النظرات ، في قلق تناسلت الشتائم بينهم ، أيقظوا عـظام الأجداد ،
سقطوا في حيرة قاتلة .. استكانوا ...
كانت المخلوقات الغريبة تراقب المشهد عن كثب وهي تبتسم ..

هو الواقع العربي المخزي الذي نعيشه والتنازع الأعمي على سفاسف الأمور وترك مصائرها
عميقة قوية بما تحمل من فكر لاذع
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
وكل عام وأنت للرحمن أقرب
تقديري الكبير

سبات وغفلة ومن ثم استسلام ورحيل
مسرحية هزلية تستحق الضحك
رمزية عن واقعنا المضحك حد البكاء
بورك اليراع الجاد
ودمت رائعاً
تقديري

شكراً على قراءتك القيمة لهذا النص البسيط ، فعلا أختي خلود ،
نتمسك بالتهافات وننسى ما هو في صالحنا .. ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

نيام مسالمون مستسلمون
جيد أنهم لم يضربوا المخلوقات الغريبة
لكنهم ضربوها في مصر وفي كل أنحاء الوطن العربي اليقظ
لاذعة جدا من رحم الواقع المرير
أبدعت كعادتك
كل التقدير

شكراً على قراءتك القيمة لهذه الومضة البسيطة ،أخي مصطفى ،
يعملون بالمثل القديم : فرق تسد ..
شكراً على اهتمامك النبيل وكلمتك الطيبة ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..