رجاءنا أن ينتبه الشعراء الأفاضل و الشواعر الفضليات إلى عدم تكرار القافية ,
حتى لا نسيء بغير قصد إلى القصيدة .
محبتي للجميع .
الرجاء تنسيق النص لمن عنده الخبرة من إخوتنا هنا , حتى يتسنى لمن أراد الإضافة أن يطلع على كل القوافي .
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
رجاءنا أن ينتبه الشعراء الأفاضل و الشواعر الفضليات إلى عدم تكرار القافية ,
حتى لا نسيء بغير قصد إلى القصيدة .
محبتي للجميع .
الرجاء تنسيق النص لمن عنده الخبرة من إخوتنا هنا , حتى يتسنى لمن أراد الإضافة أن يطلع على كل القوافي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
التعديل الأخير تم بواسطة أحمد رامي ; 23-11-2012 الساعة 01:57 PM
مكر العدو طوال قرنٍ خابا عدنا برغم دهائه أحبابا عدنا كما شاء الإله لأمةٍ لا ترتضي غير القُرانِ كتابا فدماؤنا ودموعنا لم تنفصلْ وغَداً نعيدُ كما يشاءُ ترابا رجْسَيْنِ عنه نجبّ، غاصبَ أرضنا وحدودَ إفكٍ ضلّلت ألبابا والفتح هلَّ وأشرقت أنواره والبشر أقبل يطرق الأبوابا صهيون يصرخ بالهجير وخائف كسرى بجلّق يلثم الأعتابا هذا أوان الدرس حلّ زمانه سحقاً لمن ترك الجهاد وتابا لم يفلح التقسيم في بث النوى فينـــا ولم يجد الغــراب خــــرابا كل الديار من العروبة موطن والشعب أهل أدركوا الأسـبابا وأخــــوة الإســــلام منهـــج أمــــة من قبــــل أن يتعارفــــوا أنســـــابا إن يسأل التاريخ عن أثارهم كان التوحد في المصاب جوابا قَرُبَ المطافُ فهيّئوا الأسبابا واستنفروا المجدَ التليدَ طِــلابا فاليوم بانت في الوجوه ملامحٌ هـذا أخٌ أهـدى الدمــوع كتابا وهناك مَن يلهو بغير درايةٍ يلجُ الظنون مخـــاتلاً مرتابا هذا وذلك ، والحليم منِ اقتفى دربَ الهدايةِ وانتقى الأحبابا حمدا لمولانا على إنعامه نصَرَ الجنود وأذهل الأحزابا يا سعد كل مجاهد ومرابط بالوعد أيقن، مخبتا أوّابا مازال في الآفاق مطلبُ أمّة يمضي إليه الواثقون ، غِلابا حتى إذا أذن الإله لجنده ضحك الوجود وللفوارس طابا مَرْحى لمَنْ باعوا الحياةَ رخيصةً أرْخُوا الْعِنَانَ إلى الجِنَانِ رغابا حَمَلُوا الْعَقِيدَةَ في جَوَانِحِ أُمَّةٍ بعثوا بها بعد المشيب شبابا فتفتق الإقدام بين ضلوعهم متحفزاً .. شَقّ السماء شهابا أرسوا بدين الله عزة مسلمٍ أحْيوا الْموات , وأعملوا الأسبابا هذي المَلايينُ الَّتـي نَفَـرَتْ لَهَـا ما أفرزت يــومَ اللِـقـا أغْـرَابــا من مَشْرقٍ صَرَخَتْ تُكَبِّرُ مِثلَنَا و بِمغْـرِبٍ تَلقَـى صَــدَاهُ جَـوابَـا طوبَى لِنزْفٍ حِينَ يجمعُ شَمْلَنا اللهُ غـــزَّةَ، آبَ مـــنْ قـــدْ آبــــا للهِ درُّكِ كـمْ صَغُـرْتِ مسـاحَـةً وَوسعْتِـنـا لـمَّـا فَـتَـحْـتِ الـبَـابـا مكر العدو و كل مكر مثله ساخت بواعث من بغاه وذابا إنا إذا اتحدت مصائر همنا ألفيت كل مناوئ قد شابا و غدا تشرذمنا نزيل مقابر و رأيت فوق قبوره الأعشابا
التعديل الأخير تم بواسطة وليد عارف الرشيد ; 23-11-2012 الساعة 02:52 PM
هم صنفونا كيف شاء ضلالهم ..... فرسا وأكرادا كما أعرابا
وتفنّنوا في صبغ راياتٍ لنا ..... قد أسْبِلَتْ فوقَ النّهى جلبابا
منه التعصّب قد ألمّ بمعشرٍ ..... قد ساء ذلك للنفوس خضابا
عميت عن الحق المبين وقدّست ..... دنَسًا سويداء القلوب أصابا
فتسربلَت وهَنًا يزيّن ذلّنا ...... ذاك الذي صرنا به أسلابا
ومحت من الأذهان رايةَ عزّةٍ ........ حبّا علتْ كلّ الورى وغِلابا
يا أمّتي قد حان أن تتوحدي ..... فتلمّسي للعزة الأسبابا
وخذي كتاب الله نهجا واتركي ..... كل الذي صرنا به أحزابا
ولأهل ذمة أحمدٍ عهدٌ به ...... للذود عنهم نبذل الأرقابا
تاريخهم فخرٌ لأمتهم فهم ..... ردْءٌ لها ما مالؤوا الأغرابا
وسواهم أفتوا بكل كبيرةٍ .... لم يرهبوا يوم النشور حسابا
بشرى و أعبق نفحها أطيابا
نهرٌ و طاب لواردِيهِ شَرَابا
من موردِ الأملِ الذي تاقت لهُ
كلُ القلوبِ و إن رأتهُ سرابا
واليوم يجمعُنا لواءُ مجاهدٍ
للحقِ.. ليس كما ادّعوا إرهابا
بَدَتِ الحقيقةُ يا يهودُ فأنصتوا
ألقى صمودُ الواثقين خطابا
صاروا كما وُصفوا بمُحكمِ آيةٍ
في ذلةٍ و مهانةٍ أخشابا
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !
أثني على الأستاذ الملهم محمد خشان وأثنى على جميع الأخوة الأفاضل الذين تفاعلوا معه جادّين مُجيدين
سُدّوا اللّهَا وَ تَحَسّسُوا أَنَفاسَكُم
داعي الفدا بالطامحينَ أهابا
هَجَرُوا الوثابَ فزلْزَلُوا أوْصَالَكُم
وزَئِيرُهُم قبل الوثوبِ أهابا
قدْ عَاهَدُوا هَذا الرّكَامَ وأقسموا
وصُمُودُهُم يَطَأُ الرّدَى إيهَابَا
إنْ أُحرقتْ أجْسَادُهم فعِظامُهَا
ما إنْ تَرى إلاّ القِصَاصَ إِهَابَا