هي قمم الخزي والعار
نسيء للجبل إذ نشبّهها به
فهي مجموعة فئران تقرض بردة السّياسة
سلم نبضك أستاذي
مودّتي
فاتن
قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»»
هي قمم الخزي والعار
نسيء للجبل إذ نشبّهها به
فهي مجموعة فئران تقرض بردة السّياسة
سلم نبضك أستاذي
مودّتي
فاتن
لا اظن ان مثل هذه الجراح التي ملكتنا تنام او ننساها
معالجاتك مزيج من الوجع الكبير والسخرية وبما ان الوجع سيبقى متجددا
فمن المستحيل ان لا نكتب عنه بشكل دائم
شكرا لك اخي الكريم
وخالص مودتي
كيف عرف
من قال له ذلك
انه نعجه ---------- عجيب في الحقيقه
لا بد ان يتخذ التحقيق مجراه
استاذنا العظيم
ما زال في الامه من يمسك الزمام تأكد
تأ كد دربك تأ كد حرفك
ويا الله عمق ما قلت -------------- ولا كن
(لا تزال طائقة من امتي قائمتة على الحق لا يضرها من خالفها وهي في المقدس واكناف بيت المقدس )
او كما قال رسول الله عليه السلام
لنشد ازرهم بما نستطيع فان الحرب يلزمها الغناء ننحاز اليهم
الى كل بندقيه ما زالت ترمي
لنكتشف النعاج عمالتهم نذالتهم
وما زلنا نحلم بالشعر ----------
تحياتي كما يليق
هل كانت هذه القصيدة الرائعة تحت الركام؟
ما أصدقها وما أجمل وصفها وما أقواها
القصائد الجميلة تصيبنا بالقهر
شكرا لك أخي