ِوقلتُ لها في حديثي الطويل
ِالمُمل
أنَني خُنتُها
حينَ ألقيتُ روحي على جَسدِ أمرأةٍ عابِره
ْفلَمْ تكتَرِث
ّّوأبقَت على شفَتي
ِتجوسان
بحرَ المرآيا
ِوصدرَ التنهُد
وتسألُ...؟
ِكيف البداياتُ يا غابةَ العندليب
ُوكيف القضايا،الرؤى،والمساأتُ في غيهبٍ لا يغيب
ْوكيف الجنوحُ المريبُ الى الخاصره
ِوكيف...المعاني لذاكَ الكلامِ الجميل
ْطفَت
َتشربُ الضوء
َمن منهلٍ لا يمَل الغناء
ْولا يكترث
...