وكأني أقرأ أسطورة تاريخية أدبية بأسلوبها الرائع ورمزيتها العالية وسرديتها المبهرة
قص من واقع الشعوب تألقت فيه أديبنا الفاضل
ولكن سقطت منك الهمزات في مواضعها فاستوجبت المراجعة قبل النشر ليكتمل الألق
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وكأني أقرأ أسطورة تاريخية أدبية بأسلوبها الرائع ورمزيتها العالية وسرديتها المبهرة
قص من واقع الشعوب تألقت فيه أديبنا الفاضل
ولكن سقطت منك الهمزات في مواضعها فاستوجبت المراجعة قبل النشر ليكتمل الألق
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
قصّة رمزيّة هادفة ...
الحاكم العادل لابدّ وأن ينصره الله، وإن اجتمع عليه أعوانه، أمّا الظّالم المستبدّ فسيصلى سعيرا في الدّنيا والآخرة
حبّذا الانتباه للهمزة
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة حكت الواقع والحادث في كل البلاد
وكيف ان البطانة السيئة هي التي تجعل من
الحاكم إنينا مغيبا يعيش في بحر من الوهام
لاهيا عن حقيقة ما يدور حوله غارقا في ملذاته
وإشباع أهواءه عن شعبه ومطالبه ومشاكله.
وكانها قصة من ألف ليلة في أشخاصها وطريقة سردها
ولكنها قصة الحكم والحاكم في كل مكان وكل زمان
سلمت يداك.
فأنت ترجع فساد الحاكم إلى بطانة السوء وهذا أمر مقبول ولكنه لا يعفي مسؤولية الحاكم على كل ما يجري وفي نصك الجميل دليل على أن الحاكم مسؤول عن الحرق وعن القمع حين يحلق بجناحيه فوق المدينة.
هو نص قصصي اعتمد أسلوبا مقبولا في الإسقاط وتأكيد الفكرة ، وكان جذابا للمتابع ولكن شابه بعض هنات قليلة في اللغة.
تقديري
أهلا اخي بوشتى
قذفته الأرجل إلى مزبلة التاريخ، غير مأسوف عليه. ذاك مصير كل مستبد ساه عن آلام شعبه...كل حاكم احاط نفسه ببطانة السوء...كل حاكم اوكل مهمته الأولى في رعاية الناس إلى من ليسوا أهلا لتلك المهمة.
مازلت اخي تكرع من التراث لإتحافنا بنصوصك المتألق...المشعة حكمة و موعظة.
دام لك المن و السلامة.
تحياتي
ليس الحكم للتشريف فقط بل هو تكليف لإصحاب الضمائر الحية
اولى مهامه الى شيطان من شياطين الانس وهو يعلم في قرارة نفسه ما يحدث لذا كانت تراوده تلك الاحلام
نهاية عادلة
سرد سلس بأسلوب مشوق من البداية حتى النهاية العادلة
اسجل اعجابي
مودتي وتقديري