وكأني أقرأ أسطورة تاريخية أدبية بأسلوبها الرائع ورمزيتها العالية وسرديتها المبهرة
قص من واقع الشعوب تألقت فيه أديبنا الفاضل
ولكن سقطت منك الهمزات في مواضعها فاستوجبت المراجعة قبل النشر ليكتمل الألق
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
وكأني أقرأ أسطورة تاريخية أدبية بأسلوبها الرائع ورمزيتها العالية وسرديتها المبهرة
قص من واقع الشعوب تألقت فيه أديبنا الفاضل
ولكن سقطت منك الهمزات في مواضعها فاستوجبت المراجعة قبل النشر ليكتمل الألق
بوركت واليراع
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
قصّة رمزيّة هادفة ...
الحاكم العادل لابدّ وأن ينصره الله، وإن اجتمع عليه أعوانه، أمّا الظّالم المستبدّ فسيصلى سعيرا في الدّنيا والآخرة
حبّذا الانتباه للهمزة
بوركت
تقديري وتحيّتي
قصة حكت الواقع والحادث في كل البلاد
وكيف ان البطانة السيئة هي التي تجعل من
الحاكم إنينا مغيبا يعيش في بحر من الوهام
لاهيا عن حقيقة ما يدور حوله غارقا في ملذاته
وإشباع أهواءه عن شعبه ومطالبه ومشاكله.
وكانها قصة من ألف ليلة في أشخاصها وطريقة سردها
ولكنها قصة الحكم والحاكم في كل مكان وكل زمان
سلمت يداك.
فأنت ترجع فساد الحاكم إلى بطانة السوء وهذا أمر مقبول ولكنه لا يعفي مسؤولية الحاكم على كل ما يجري وفي نصك الجميل دليل على أن الحاكم مسؤول عن الحرق وعن القمع حين يحلق بجناحيه فوق المدينة.
هو نص قصصي اعتمد أسلوبا مقبولا في الإسقاط وتأكيد الفكرة ، وكان جذابا للمتابع ولكن شابه بعض هنات قليلة في اللغة.
تقديري
أهلا اخي بوشتى
قذفته الأرجل إلى مزبلة التاريخ، غير مأسوف عليه. ذاك مصير كل مستبد ساه عن آلام شعبه...كل حاكم احاط نفسه ببطانة السوء...كل حاكم اوكل مهمته الأولى في رعاية الناس إلى من ليسوا أهلا لتلك المهمة.
مازلت اخي تكرع من التراث لإتحافنا بنصوصك المتألق...المشعة حكمة و موعظة.
دام لك المن و السلامة.
تحياتي
ليس الحكم للتشريف فقط بل هو تكليف لإصحاب الضمائر الحية
اولى مهامه الى شيطان من شياطين الانس وهو يعلم في قرارة نفسه ما يحدث لذا كانت تراوده تلك الاحلام
نهاية عادلة
سرد سلس بأسلوب مشوق من البداية حتى النهاية العادلة
اسجل اعجابي
مودتي وتقديري