في طريقي اليكِ يا حيفا

في طريقي اليكِ يا يافا
ازرع فيكِ قبلاً موقوتة, تتفجر حين يذّوبني الشوق ُ
واتعافي واعود احصد ما زرعتُ ..
وثمار القُبل اوزعها في كل المدن
وأُزّينك من طلح السودان ِجيدك والمُقل ..
لا تأسريني كل هذا الأسر
فأنا على موعد مع جناح الشوق
احمل من هناك اقراصاً من عيون شمس افريقيا ..
ومن غابات السنوبر اعواداً معطرة للحبيبة حيفا ..

تحياتي ,,,
طلح : شجرة تستعمل خشبها كبخور للعروس , لها ريحة مميزة وتستعمل لتشريب الجسم بريحة عطرة أشبه با لصندل

مقطوعة جميلة وشجية برائحة الكروم والبرتقال والوفاء
أسعد الله صباحك مبدعنا الجميل .. دمت وحروفك العذبة
محبتي وتقديري
همسة: يحتاج النص لبعض مراجعة أثناء الطباعة للهمزة أيضا حلاوتها والألف المقصورة ليست هي الياء - وأزين - الصنوبر

تحياتي واشواقي استاذنا المخضرم وليد عارف
اسعد الله صباحك كما اسعدتني بمرورك الضاوي ..
وحتما سنكون يوماً هناك , نداعب الاطفال ونطرب لألحان الطيور
وعلى الشواطئ نمرح ..

همستك : ضمن احتياجاتي

لك مودتي

المدن الجميلة كالعرائس تلفت النّظر إليها ...
كلمات وأشواق رقيقة ...
بوركت
تقديري وتحيّتي

و في طريقي معك إلى يافا استمتعت بحسّك الرقيق .و عزفك الجميل.و رائحة الطلح فواحة بين الحروف.
تقبل مروري و تحيتي

وحيد الوحيد
أبدعت َ حتى أمتعتْ
كل تقديري

معلماتي
كاملة بدرانة
نسرين بن لكحل
سهى رشدان
من عمق الاعماق تحية معتقة , واسعد الله مساء الاديبات
حضوركم اثلج الصدر وزاد حبي للقلم والحرف .

تحياتي

سرنا معك في طريقك نتابع ما تستدرج الذاكرة من مخزونها لمجرد سماع الاسم فتفتح على الجمال الفلسطيني الأسير الأعين
هذا النص مليء بالحنين والشجن
لا حرمت وطنك ولا حرمنا

واهلا بك في واحتك

تحاياي

شكراً استاذة ربيحة
و ذلك الوطن الذي يسلبنا نومنا كل ليلةٍ, ما زال يتربع عرش الوجدان
فلسطين بدواخلنا, تسكننا ونسكنها

امتعني المرور .. متعكِ الله بالعافية

في طريقي إليكِ يا يافا
أزرع فيكِ قبلاً موقوتة, تتفجّر حين يذوّبني الشوق ُ
وأتعافى وأعود أحصد ما زرعتُ ..
وثمار القُبل أوزّعها في كلّ المدن
وأُزيّنك من طلح السودان ِجيدك والمُقل ..
لا تأسريني كلّ هذا الأسر
فأنا على موعد مع جناح الشّوق
أحمل من هناك أقراصًا من عيون شمس إفريقيا ..
ومن غابات الصّنوبر أعواداً معطّرة للحبيبة حيفا ..

تحيّاتي ,,,
طلح : شجرة تستعمل خشبها كبخور للعروس , لها ريحة=رائِحَة مميزة وتستعمل لتشريب الجّسم بريحة عطرة أشبه بالصّندل

بوح رقيق عذب لم يعكّر صفوه غير بعض الأخطاء الّتي أعتقدها مطبعيّة

دمت بودّ أخي

فاتن