قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
-------------
أختي الفاضلة ، الأستاذة ربيحة
أسعد الله أوقاتك
حقاً إن مكان المرأة ومملكتها بيتها وأسرتها .. ولكن ليسَ الخروج بهذه الخطورة ، وبشكل مُطلق
الحياة الآنية تحتاج خروج المرأة ، ولكنْ بضوابط ... هذا رأيي المتواضع ... وللحديث شُجون
ولكنْ - وللدقة - لم ألحظ أن الكاتب في النص أشار إلى أن زوجته من النساء العاملات !!!
أشكر مرورك الثرّ ، وشرّفني الثناء
تحياتي
ودمتِ بألف خير
كانت أمك وأمي تفعلان كل هذا وأكثر وكانت تخدم الرجل الذي يعمل خارج المنزل ليعيل الأسرة بحب
اليوم أصبحت المرأة تعمل خارج المنزل لتعيل الأسرة وتحتاج لمن يخدمها
أنت قاص ماهر
اشكرك
سالت نفسي عندما قرأتها سؤالا سأعيده هنا
ماذا سيفعل أبوك او ابي لو كانت أمك أو أمي رفعت (صوتُها الراعِدُ المُرعِبُ :
- قُمِ اتّصِلْ بهذا المطعمِ الـ ........ ما هذه الحال ؟! كُلَّ يومٍ ، كلّ يوم تتأخّـرُ وجبةُ الغَداء !)
؟
شكرا لك أخي
بوركت
-----
لستُ أدري إن كان أبواي وأبواك من جيل واحد .. لكنْ في أيام أبويّ - رحم الله الجميع - لم يكن عندنا هاتف مع أنّ أبي سجل لنا على هاتف بأسمائنا ونحن أطفال
ولكن لم يمدّ الله بعمره أكثر من ربع قرن ليشهد اليوم الذي دخل فيه بيتنا الهاتف لأول مرة ! كان ذلك زمن المقبور الهالك أبي المقبور اللاحق إن شاء الله ..
وللحقّ - والله شهيد - لم أسمع أمي يوماً تردّ على أبي حين يغضب لابصوت راعد ولا هامس ..بل كانت تتركه لساعة أو ساعات ليهدأ ويروق .. وتحاوره .. وهي
الأميّة !
نسيت أن أقول : ولم يكن في تلك الأيام مطاعم تقوم بالتوصيل ههه
تحياتي وتقديري دائماً لك أختي الفاضلة
دمتِ بأمن وأمان
قرأت نصك هذا أخي الحبيب ابا عقبة وضحكت ثم نظرت ثم ضحكت ، وي كأنه نص موجه لمن يهمه الأمر!
وبارك الله بك إذ تعيد لنا ذكرى أيام خوالي ذكريات أم تمنح كل دقائق عمرها لبيتها وأولادها راضية هانئة.
ما أجمل تلك الأيام وما أدفأ عيشها أمام زمهرير حياة تقنية سلبت المرء إنسانيته.
تقديري
حقًا جيل يخجل تكاسلنا ,وتواكلنا بعلو همته و إعتداده بخيراته. رحم الله ذلك الجيل ومن بقي منه . مشهد إرتدادي إختزل أيام .كل التقدير أستاذي الكريم.