المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروة ابراهيم
حين يكون الوفاء سمة الأصدقاء يصلنا عطره فننتشي بعبق المحبة ، تتراقص مشاعرنا على أنغام رونقه فتزدان الروح بهجة و روعة . ترسم للسعادة حدائق غناء أزهارها الإخلاص ، و مسكها النبل ........ هكذا تكون الصداقة الحقة ثنائيات من الجمال السرمدي وفاء ومحبة ، سعادة و مودة ....... فأجمل بالحب في الله و أعظم بصداقة لوجهه الكريم ......
السلام عليكم
كلام جميل ,هذة حقيقة
الحب أو( المحبة فهي الأشمل)في الله ,ومن غير أي هدف أو مصلحة مادية, هي الأحلى والأنقى بلا منازع
شكرا لجميل ما قلته عزيزتي مروة
ماسة