اسعد الله صباحك
استاذي
كُنتُمْ أظنّ هذا البيت لأبي العتاهية
في قطعتهِ......
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عيني فلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحيبُ
فَيا أسَفاً أسِفْتُ على شَبابٍ نَعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ
عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيبُ
فيَا لَيتَ الشّبابَ يَعُودُ يَوْماً فأُخبرَهُ بمَا فَعَلَ المَشيبُ
أَمْ أنّك تختبر في معلوماتي...استاذي ؟؟!!
الأهم استاذي الرائع
أتفق معك في رأيك السديد
بِقلْب الفكرة لنخرج من
التقليد والتكرار
كيف أسترجع الصبا يا زماني ...
فيراني و الشَّيْبُ منْك اعْتَرَانِي
ان شاء الله....
سأبدأ في كتابة أبيات المقدمة
وأعرضها علي حضرتك
استاذي الرائع
حفظك الله ورعاك
تلميذك طلال