احـــتــفاظ ..؟

استفزني النص كثيراً وكأنك تقصد وترنوا إلى سلب الحرية الفكرية
هذا ما تباذر إلى الذهن .شكرا ملئ الأرض لك

شكراً لك أخي الفاضل والمبدع المتألق رعد حيدر .. على قراءتك القيمة لهذا النص المتواضع ..
شكراًعلى اهتمامك المتميز ، اهتمام أعتز به ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

اللسان : السيف
والعين : المدفعية ..

ساحتنا الثقافية تشهد انحسار هذين السلاحين ...

فجميعنا في الزنزانة ..

/

نص مؤثث بالإبداع.

اللسان : السيف
والعين : المدفعية ..
ساحتنا الثقافية تشهد انحسار هذين السلاحين ...
فجميعنا في الزنزانة ..
/
نص مؤثث بالإبداع.

دقة في التعبير ، وإيجازجيد في تفكيك الدلالات المسكوت عنها في النص ..
شكراً لك أخي الفاضل والأديب المتميز خليل على اهتمامك النبيل ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة ....

نعم هما أكثر خطرا من اليدين

ففعلهما وأثرهما أشدّ وقعًا

ومضة رائعة أستاذنا

دمت بودّ

فاتن

داخل زنزانة مظـلمة ، صاح في وجهي كمن مسه قـراص المزابل ، وقال :
في الصباح الباكر ، قبل أن تدب الخلائق البشرية على الأرض ، نعـيد لـك يديك ، ونحتفظ بعـينيـك ولسانـك ..؟

ما أكثر المثقفين و السياسيين الذين تنازلوا عن أعينهم و ألسنتهم في الزنازين فاحتفظوا فقط بأيديهم ثم خرجوا و عاثوا في الأرض فسادا !
تحياتي لك أخي المبدع الفرحان بوعزة و تقديري.

داخل زنزانة مظـلمة ، صاح في وجهي كمن مسه قـراص المزابل ، وقال :
في الصباح الباكر ، قبل أن تدب الخلائق البشرية على الأرض ، نعـيد لـك يديك ، ونحتفظ بعـينيـك ولسانـك ..؟

أخ بوعزة

كان عليهم أن يأخذوا أذنيه كذلك لأن يحققوا قصة القرود الثلاثة. لا أرى...لا أسمع...لا أتكلم. هكذا يحب الحاكم العربي رعيته رعية صماء...بكماء... عمياء.
تحياتي

نعم هما أكثر خطرا من اليدين
ففعلهما وأثرهما أشدّ وقعًا
ومضة رائعة أستاذنا
دمت بودّ
فاتن

الأخت المبدعة المتألقة .. فاتن .. تحية طيبة ..
شكراً على قراءتك القيمة للنص ، قراءة أعتز بها ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..

ما أكثر المثقفين و السياسيين الذين تنازلوا عن أعينهم و ألسنتهم في الزنازين فاحتفظوا فقط بأيديهم ثم خرجوا و عاثوا في الأرض فسادا !
تحياتي لك أخي المبدع الفرحان بوعزة و تقديري.

فعلا أخي سهيل ، كل أعضاء الإنسان مهمة ، ولكنها تتفاوت في الأهمية وفي الدور المنوط بها ..
سررت بقراءتك التي أضافت رؤية جديدة للنص ..
محبتي الخالصة ..
الفرحان بوعزة .. ..

أخ بوعزة
كان عليهم أن يأخذوا أذنيه كذلك لأن يحققوا قصة القرود الثلاثة. لا أرى...لا أسمع...لا أتكلم. هكذا يحب الحاكم العربي رعيته رعية صماء...بكماء... عمياء.
تحياتي

شكراً لك أخي سي محمد الشرادي على قراءتك التي أضافت رؤية جديدة لهذا النص المتواضع ..
شكراًعلى تواصلك الدائم ..
محبتي .. الفرحان بوعزة ..

داخل زنزانة مظـلمة ، صاح في وجهي كمن مسه قـراص المزابل ، وقال :
في الصباح الباكر ، قبل أن تدب الخلائق البشرية على الأرض ، نعـيد لـك يديك ، ونحتفظ بعـينيـك ولسانـك ..؟

كان لا بد أن يفعلوا ذلك لعلمهم أنه من يقود تلك الخلائق البشرية.
وهذا هو حال كل من سار في طريق التغيير عن وعي وفهم.
أكيد أن ما احتفظوا به لن يعيقه عن اكمال مسيرته وأداء رسالته
فهو يكفيه "القلم".

مودتي وتقديري