مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
سرد بديع آسر استولى على انتباهي بجمالية الوصف وذكاء تحريك المشهد بما يوافق محمول اللحظة الحسيّ
وقصة جميلة حكت وردة سحرت البطل بجمالها وقتلها إذ أعجبته
تمنيت لو أنهيتها عند "أسلمها إلى سلة قمامة أنيقة" فهي بالفقرة التي سبقتها مباشرة قد أكملت الفكرة وجعلت ما يليها إسهابا لا يزيد
بديع وأكثرعند مدخل المسرح ، لا تزال معالم أناقته ناطقة . أما هي فقد أخذ منها التعب والعطش مأخذهما رغم قصر المسافة. فلم تتعود على المشي ولم يسبق أن غادرت مقامها. تهدل قوامها ، تبخر بريقها ، وشحبت حمرتها فطأطأت رأسها خجلا من بريق المدعوات وأناقتهن.
عند المدخل الشرفي لقاعة الاحتفال ، أسلمها بهدوء إلى سلة قمامة أنيقة
أهلا بك ألفا في واحتك
تحاياي
أهلا بالقديرة ربيحة الرفاعي.
شكرا على المرور العطر ، القراءة القيمة والتوجيه.
تحياتي وتقدير. رعاك الله.
قصّة رائعة الفكرة والسّرد ...
أشياء متعدّدة نرميها بعيدا بعد اعتصار ما نريد
الجحود عُرض بأسلوب جميل
بوركت
تقديري وتحيّتي
جاحد أخذ منها ما رأد
عطرها وإلهامها وقصيدته ورماها في سلة قمامة
قصة رائعة
عبد السلام الهلالي
أنت مبدع
أشكرك
عرضت الجحود في قصة جميلة صدمتني فيها الوردة عندما ألقاها في سلة القمامة
رائع أخي
شكرا لك
بوركت
أخي المبدع عبد السلام
اكثر ما شدّني سردك السلس و تصويرك المشوق للأحداث ختى يشدّ القارئَ لنهايته
واسمح لي لأنبه لهفوتين لا تنقصان من ابداع نصك:
قولك : أبعده دفئ الجو : لعلك تقصد :دفءُ الجو
و قولك : في بؤرة الرؤيا : لعلها الرؤية
دمت متألقا