مبارك مسودة الدستور

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم أصدقائي وصديقاتي الأعزاء والعزيزات إلى قلبي جميعا ، وأسعد
الله أوقاتكم وحياتكم بكل خير ، واسمحوا لي أن أغتنم هذه الأجواءئ المختلفة التي
تحياها البلاد ، لأقدم لكل مصري وفي مخلص تحية حب وتقدير ومودة خالصة

وتحية لأناس أوفياء سهروا من أجل إخراج دستورها وساعدوا بلدهم في خوض
مخاضها العسير والذي كبدهم الكثير والكثير من الوقت والجهد ، وبدون مقابل ...
تحية لأعضاء وعضوات الجمعية التأسيسية المصرية لصياغة الدستور .

وأعبر ها هنا عن مدى فخري ، وعزي ـ كأي مصري ـ بتلك اللحظة
التارخية الفارقة من عمر ديمقراطيتنا الناشئة ، وبتلك اللبنة الجديدة في صرح الحرية والتي
يشيدها شعب مصر الباحث بشوق عن الحرية وعن الخير لبلده .

هنيئا لمصر دستورها الجديد ، وأفخر بكل معارض ومؤيد له ، فعصر
استبداد الرأي ولى إلى حيث لا رجعة ، وبرز عهد التعبير الحر عن الرأي ، والاحتكام
للصندوق ، وننتظر كلمة الشعب والتي سيملأ الأفق صداها يوم الخامس عشر من ديسمبر
الحالي 2012 بإذن الله .
حفظ الله مصر وشعبها
=======================

تحيتي لكم

محمد محمود محمد شعبان
( حمادة الشاعر )
أديب ، وشاعر

مصر ـ الزقازيق ، محافظة الشرقية

لعلني لو كنت أملك التصويت فلربما كنت من المعارضين للدستور.

أتعلم لماذا؟؟

لأنه دستور لا يستحقه إلا كل صادق شريف نبيل ولا يمكن أن ينجح إلا في الجنة فقد فاق في منح الشعب الصلاحيات ومراعاة الأقليات والحفاظ على حقوق الفئات والجماعات والنقابات وفي تقليص سلطات الحاكم ومنح فرصة رقابية واسعة وحرية رأي نرى تبعاتها حتى قبل أن يتم تطبيق الدستور.

هذا دستور لا يوجد مثيله في كل البلاد ، وتطبيقه في أي بلد عربي عموما وفي مصر خصوصا سيكون له تبعات خطيرة على مسار الحركة السياسية والاقتصادية والإعلامية إلا إذا تحرر الشعب مما ورثه من تاريخه الطويل من الانصياع التام للحاكم فلا يجعل الحرية فوضى والحق باطلا ويتنازع أصحاب المصالح والأغراض مستقبل مصر ومصالحها الكبرى.

هذا دستور لا يمكن الطعن به مطلقا بل هو كما قلت أقرب لدستور المدينة الفاضلة وأستغرب بل أستنكر كيف يمكن لأحد كان أن يطعن فيه أو أن يتهمه بالعوار كما يفعل الفلول والمغرضين ممن سقطت أقنعتهم أمام كل ذي عين بصير.

هذا وأتمنى من كل قلبي أن يتم تطبيق قانون يحفظ مصر ويرفع قدرها وينمى دورها فمصر ليست للمصريين فقط وأمرها يهم كل أبناء الأمة الشرفاء.


تقديري

لعلني لو كنت أملك التصويت فلربما كنت من المعارضين للدستور.

أتعلم لماذا؟؟

لأنه دستور لا يستحقه إلا كل صادق شريف نبيل ولا يمكن أن ينجح إلا في الجنة فقد فاق في منح الشعب الصلاحيات ومراعاة الأقليات والحفاظ على حقوق الفئات والجماعات والنقابات وفي تقليص سلطات الحاكم ومنح فرصة رقابية واسعة وحرية رأي نرى تبعاتها حتى قبل أن يتم تطبيق الدستور.

هذا دستور لا يوجد مثيله في كل البلاد ، وتطبيقه في أي بلد عربي عموما وفي مصر خصوصا سيكون له تبعات خطيرة على مسار الحركة السياسية والاقتصادية والإعلامية إلا إذا تحرر الشعب مما ورثه من تاريخه الطويل من الانصياع التام للحاكم فلا يجعل الحرية فوضى والحق باطلا ويتنازع أصحاب المصالح والأغراض مستقبل مصر ومصالحها الكبرى.

هذا دستور لا يمكن الطعن به مطلقا بل هو كما قلت أقرب لدستور المدينة الفاضلة وأستغرب بل أستنكر كيف يمكن لأحد كان أن يطعن فيه أو أن يتهمه بالعوار كما يفعل الفلول والمغرضين ممن سقطت أقنعتهم أمام كل ذي عين بصير.

هذا وأتمنى من كل قلبي أن يتم تطبيق قانون يحفظ مصر ويرفع قدرها وينمى دورها فمصر ليست للمصريين فقط وأمرها يهم كل أبناء الأمة الشرفاء.


تقديري

والله لقد قلت كلمة حق دكتور سمير العمري ..
أتمنى أن يقرأها كل من يعترض عن غير وعي أو فهم ..
وأرجو أن تعلوا أصواتنا بها يوم 15
حتى يعرف أبواق الاعلام حجمهم الحقيقي ورصيدهم في الشارع ..
تحية تقدير واحترام ..

وتطبيقه في أي بلد عربي عموما وفي مصر خصوصا سيكون له تبعات خطيرة على مسار الحركة السياسية والاقتصادية والإعلامية إلا إذا تحرر الشعب مما ورثه من تاريخه الطويل من الانصياع التام للحاكم فلا يجعل الحرية فوضى والحق باطلا ويتنازع أصحاب المصالح والأغراض مستقبل مصر ومصالحها الكبرى.

أحيي بحماس هذا الدستور العظيم الذي سيفخر بمسودته كل مسلم على وجه البسيطة بغض النظر عن نتيجة التصويت المرتقب، فقد ارتفع في وجه أبواق الشياطين شهادة بوعي الاتجاه الاسلامي وكفالته للحريات ورعايته حقوق الأقليات ونقائه من كل ما اتهموه به طويلا من رجعية وتخلف وقمع
وأثني على ما جاء في مداخلة الدكتور سمير العمري وما وصف به هذا الدستور المنتظر اعتماده إلا فيما اقتبست من قوله أعلاه، فشرط الأمان من تبعاته باعتقادي ليست بتحرر الشعب من تاريخ اعتاد فيه الانصياع للحاكم ، وإنما تحرره من أذناب الغرب وكلاب المستعمر المنتشرة كالسرطان فيه، والتي ستسغل ما كفل من حرية لخلق الفوضى وضرب مصالح المتسلقين لخلق بؤر النزاع، وإن لم يكن الشعب يقظا لمثل هؤلاء ممن نشطوا فعلا ومنذ حين فسيحيلون انتصاره هزيمة وفرحه حزنا
وقى الله الأمة شرهم

ونساله سبحانه لمصر الخير كله ولثورتها مزيدا من الإنجازات ولشعبها الامن والأمان وتوالي الانتصارات

دامت مصركم بهية

تحاياي

اللهم يارب العالمين ياالله خذ بيد ولي أمر المسلمين في مصرالكنانة ومن معه الى كل مايرضيك عنا وعنها وأنتصر لهم وعليك بمن عاداك وعاداهم واكفهم شر من يريد بدينك وعبادك سوءا بما شئت ياعزيز يامقتدر ياجبار ِوياالله.

الحمد لله الذي هيأ لمصر من أمرها رشدا وجعل قدتها ممن يخشون الله ورسوله ولاتأخذهم في الحق لومة لائم.

السلام عليكم ورحمة الله

استاذنا وشاعر الكريم

من دواعي الفخر ان يكون لمصر دستور يلبي احتياجات الشعب وان يراعي في مضمونه ما يحقق تلطعات مصر وغالبيه الشعب المصري

لكن ما هو موجود علي الساحة والاحداف الجارية تجعلنا لا نستبشر اي خير قادم

وان لم يتوقف نزيف الدم الجاري والاشتباكات الموجودة في الشارع فعلينا ان نعرف ان مصر ليس امامها الا الاتجاهات التالية

الاول اراقة مزيد من دماء المصريين ولا يهم ما هي اتجاهاتهم او انتمأتهم لانه دماء مصرية والنتيجة لا يعلمها الا الله

الثاني قوة منهم تكسر القوة الاخري وتهيمن علي السلطة لكن بعد دفع مزيد من الضحايا وهراب للبد

الثالث وهو تحرك الجيش لانقلاب عسكري ونهود لحكم العسكر وهو المرحج بنسبة عالية ان لم تحتكم القوي السياسية للغة العفل والحوار

الرئيس مرسي هو الرئيس المنتخب وممثل الشرعيه في مصر وهو صاحب القرار وعليه باستخدام لغة المنطق والعقل لتفادي مجهول اسود ينتظر

البلد- الرئيس مرسي رئيس لجميع شعب مصر وليس رئيسا لفصيل معين وبيده ان يخمد نار الفنتة التي في طريقها للاشتعال

فاري علي الرئيس مرسي ان يؤجل الاستفتاء علي الدستور ويرطحه لنقاش مجتمعي وان يدور حوار ونقاش متزن بين كافة القوي

فالدستور ليس كلام اله بل هو منتج بشري قابل لنظريات الصح او الخطأ ولينزع الفتيل قبل فوات الاون

اللهم احفظ مصر واهلها بجميع طوائفهم وانتمائهم وليتحمل السيد الئيس مسئوليته الشرعيه التي اقسم عليها وان يحافظ هلي دماء المصريين

جميعهم دون استثناء

مصر في خطر والحكمة مطلوبة

اسف للاطالة

تقبل مروري وتحيتي

ستمر تلك الأحداث بسلام إن شاء الله
فنحن نثق في حب كل مصري غيور على بلده ، نثق في كل شريف يحب بلده ويتمنى لها تخطي تلك العقبة
وكم من خطوب مرت ببلدنا وانزاحت إلى غير رجعة .. ستمر وعندي أمل كبير والحمد لله
وسينعم المصريون بدستورهم الجديد ، وسيعملون معا على نفي خلافاتهم من أجل مصرهم الحبيبة
حفظ الله مصر لكل المصريين ، ولكل العرب
وأحيي حضورا مشرفا لأميرنا الكريم الدكتور / سمير العمري .. طبت أستاذنا
وللفاضل / عصام ميره
وللفاضلة / ربيحة الرفاعي
وللفاضل / محمد جميل
وللفاضل / عايد راشد أحمد

خالص المودة والتقدير

حمادة الشاعر
أديب ، وشاعر

يكفي لهذا الدستور فخراً أن من يعارضه
هم من أفسدوا مصر .. سياسياً وأخلاقياً واقتصادياً وفنياً ...

يريدون تضييع هذه الفرصة التاريخية على مصر وأهلها
اللهم انصر مصر وأحرارها
وثبت الرئيس مرسي واعنه يا رب

شكرا أخي

بوركت