سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
نظرات فى حكاية اليهودي التائه» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» علاقات سطحية» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الصديق» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة أعجبتني» بقلم علياء التميمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» باب الجار» بقلم محمد مشعل الكَريشي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ق.ق.ج أبو الفوارس !» بقلم حسام القاضي » آخر مشاركة: حسام القاضي »»»»» طوفان غزة شِعْرَاً» بقلم خالد عمر بن سميدع » آخر مشاركة: خالد عمر بن سميدع »»»»» حماك الله» بقلم عبد الله راتب نفاخ » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الظـــــل» بقلم هيثم السليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بيع» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: بهجت عبدالغني »»»»»
سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
إنّ عدم المصارحة بين الزّوجين، تجعل كلّ طرف متحيّرا في معرفة الطّرق التي توصله للطّرف الآخر وترضيه، وتؤدّي في النّهاية إلى الخسارة!
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
اسجل اعجابي
أختي لانا
ماأروعك ِ
تحياتي
الأديبة لانا،
قلم واضح وصريح ومهاجم لآفة إجتماعية مستفحلة وهي العشيقة ومتعلقاتها!
قلم لا يختلف إثنين على حرفيته العالية!
باقات ياسمين
صياغة جميلة جدا بكلمات قليلة حكت مأساة زوجين وأخرى..
دموع الرجال ليست سهلة كدموع المرأة ولو أنها كانت بالنسبة إليه ساقطة لما بكاها!
أفضل النص لو كان حياديا كومضة وترك لنا حرية التفسير وأخذ جانب لولا إصرارك "رخيصة، وضاعتها" فلم تتركي لنا حرية التحليل والتفسير.
"بكائيته" دفعتنا للتفكير بأن الكاتبة ربما لم تنصف حقيقة أن هذه المفقودات كانت ذات قيمة لديه وتخلصها من أشياء تخصه بعنجهية واستبداد كان ذا أثر عكسي عليها وعليه! أصبحت مفقوداته و نسيت هي كيف تنسي المرأة الرجل امرأة أخرى دونما استبداد!
أحيانا أسألني أين ذهب كيد النساء ولماذا استبدلنه بالقتال !
كل الود