سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
نقد كتاب حبس الطيور في الأقفاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» سجال الرابطة الثاني (سجال يوم الأحد) من 28 شباط – 6 آذار 2021» بقلم عادل العاني » آخر مشاركة: عادل العاني »»»»» وقدت جناني» بقلم عبد الرحيم بيوم » آخر مشاركة: عبد الرحيم بيوم »»»»» كيف تكوني أم مثالية.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالة إلى الأمهات والأباء.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلام على الأسفلت ..!!» بقلم هبة الأغا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لإيلاف ذكرى» بقلم د. سمير العمري » آخر مشاركة: لمى ناصر »»»»» عسى يدركها ...!» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»» حرية القضبان» بقلم محمود صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» سليل الوجع..» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
سار كل شيء على ما يرام، لكنه لم يكن سعيدا أبدا
كان يبكي مفقودات رخيصة يتوق لاستعادتها، ولعلمهما بوضاعتها لم يجرؤ على لوم زوجته لغيابها
اجتهدت في تعويضه واجتهد في بكائياته فماتت كمدا
إنّ عدم المصارحة بين الزّوجين، تجعل كلّ طرف متحيّرا في معرفة الطّرق التي توصله للطّرف الآخر وترضيه، وتؤدّي في النّهاية إلى الخسارة!
ومضة جميلة
بوركت
تقديري وتحيّتي
اسجل اعجابي
أختي لانا
ماأروعك ِ
تحياتي
الأديبة لانا،
قلم واضح وصريح ومهاجم لآفة إجتماعية مستفحلة وهي العشيقة ومتعلقاتها!
قلم لا يختلف إثنين على حرفيته العالية!
باقات ياسمين
صياغة جميلة جدا بكلمات قليلة حكت مأساة زوجين وأخرى..
دموع الرجال ليست سهلة كدموع المرأة ولو أنها كانت بالنسبة إليه ساقطة لما بكاها!
أفضل النص لو كان حياديا كومضة وترك لنا حرية التفسير وأخذ جانب لولا إصرارك "رخيصة، وضاعتها" فلم تتركي لنا حرية التحليل والتفسير.
"بكائيته" دفعتنا للتفكير بأن الكاتبة ربما لم تنصف حقيقة أن هذه المفقودات كانت ذات قيمة لديه وتخلصها من أشياء تخصه بعنجهية واستبداد كان ذا أثر عكسي عليها وعليه! أصبحت مفقوداته و نسيت هي كيف تنسي المرأة الرجل امرأة أخرى دونما استبداد!
أحيانا أسألني أين ذهب كيد النساء ولماذا استبدلنه بالقتال !
كل الود