همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
الأخت المبدعة المتألقة ..لانا .. تحية طيبة ..
أعتقد أن الأمور لم تسر على ما يرام ما دام هناك تشويش على استمرارية الحياة ، وما دامت أنها مفقودات رخيصة فلماذا اجتهد في استعادتها ما دامت بدون قيمة ..
بكى كأنه لم يسلم بالقدر ، بكاؤه كان عبثاً لا يقدم ولا يؤخر في وقوع الحدث ..
بطل لم يصارح زوجته بتعاسته ، فاستمر في بكائه كرسالة وإشارة قوية لتحسيس زوجته مما دفعها إلى الكد في تعويض المفقودات لإرضائه إلى أن ماتت كمداً ، أعتقد أن موتها هو موت معنوي لا حقيقي، موت نفسي وعاطفي مما أدى إلى برودة وفتور في العلاقة الزوجية ..
نص جميل يغوص بقوة في دواخل النفس الإنسانية وعلاقتها بما هو دنيوي ، قد يبدو الموضوع عادياً لما يفقد الإنسان شيئاً بسيطاً ..لكن الساردة حولته بفنية أدبية متميزة إلى موضوع له أهميته في الحياة الاجتماعية والعاطفية وحب التملك ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة .لانا ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
--------------------------
أختي الفاضلة أديبتنا لانا
أسعد الله أوقاتك
في ذهن الكاتب فكرة ، وبيده القلم ، وفي نفسه هاجس الإمتاع والتأثير ... من هذا كله ينسج إبداعه
لم أجد في نصك إلاّ كاتبة تحوم كالفراشة حول فكرة ، وهي فكرة دقيقة أسريّة من يوميات الزوجين ..
لكن أين متانة الصياغة ، وروعة الألفاظ ، وجمال السرد ؟!
نحن نصرّ على أن نحيا في النص الأدبي لحظات حُلوة ، في زمن الملح ...
أرجو أن تتقبلي كلماتي مع تحياتي
دمتِ بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
رااااااااائعة
و على غاية من الواقعية
بوركت أستاذتي
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
**(( أحسدك بل أغبطك على ما تكتبينه ، وقد كان كلّ شيء على ما يرام لولا
فقدان بطل القصّة !! ، إعجابي وتقديري ))**
ربما كانت المفقودات الرخيصة غالية عنده، وكل فرد أعلم بقدر نفسه وبالغالي عنده
ومضة رائعة أختي لانا
شكرا لك
بوركت
المفارقة في توازن التكثيف في الومضة مع وضوح المقصد .. لقد وقع النص في استعجال الموت وتشوش السرد في علة النهاية .. لعل المتلقي يرسم قراءته وفق مايقرأ .. فيقع هو الآخر في اساءة قراءة ..
أنتظر من قلمك الأجمل ..
أديبتنا الرائعة ... أختاه.
الإنسان : موقف
نحن نخلق سعادتنا او تعاستنا بايدينا
فبالرغم من ان كل شىء على ما يرام إلا إنه بكى على المفقود رغم رخصه ووضاعته
هى اجتهدت لكي تعوضه .. ولكن لو كانت قد افلحت لنسى ما فقده..
لم تفلح وذلك جعلها تموت حسرة وكمدا.
ومضة مكثفة جميلة ـ سلمت أناملك.