عقدة الرقم واحد..» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» إضاءات وحكم.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة والاستعداد للحرب القادمة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الأخت المبدعة المتألقة ..لانا .. تحية طيبة ..
أعتقد أن الأمور لم تسر على ما يرام ما دام هناك تشويش على استمرارية الحياة ، وما دامت أنها مفقودات رخيصة فلماذا اجتهد في استعادتها ما دامت بدون قيمة ..
بكى كأنه لم يسلم بالقدر ، بكاؤه كان عبثاً لا يقدم ولا يؤخر في وقوع الحدث ..
بطل لم يصارح زوجته بتعاسته ، فاستمر في بكائه كرسالة وإشارة قوية لتحسيس زوجته مما دفعها إلى الكد في تعويض المفقودات لإرضائه إلى أن ماتت كمداً ، أعتقد أن موتها هو موت معنوي لا حقيقي، موت نفسي وعاطفي مما أدى إلى برودة وفتور في العلاقة الزوجية ..
نص جميل يغوص بقوة في دواخل النفس الإنسانية وعلاقتها بما هو دنيوي ، قد يبدو الموضوع عادياً لما يفقد الإنسان شيئاً بسيطاً ..لكن الساردة حولته بفنية أدبية متميزة إلى موضوع له أهميته في الحياة الاجتماعية والعاطفية وحب التملك ..
جميل ما كتبت وأبدعت أختي الفاضلة .لانا ..
تقديري واحترامي ..
الفرحان بوعزة ..
--------------------------
أختي الفاضلة أديبتنا لانا
أسعد الله أوقاتك
في ذهن الكاتب فكرة ، وبيده القلم ، وفي نفسه هاجس الإمتاع والتأثير ... من هذا كله ينسج إبداعه
لم أجد في نصك إلاّ كاتبة تحوم كالفراشة حول فكرة ، وهي فكرة دقيقة أسريّة من يوميات الزوجين ..
لكن أين متانة الصياغة ، وروعة الألفاظ ، وجمال السرد ؟!
نحن نصرّ على أن نحيا في النص الأدبي لحظات حُلوة ، في زمن الملح ...
أرجو أن تتقبلي كلماتي مع تحياتي
دمتِ بخير
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا
رااااااااائعة
و على غاية من الواقعية
بوركت أستاذتي
دمت مبدعة
الأدب شريعة ربانية لا يصلح لها إلا المصطفون من أرباب القلوب
**(( أحسدك بل أغبطك على ما تكتبينه ، وقد كان كلّ شيء على ما يرام لولا
فقدان بطل القصّة !! ، إعجابي وتقديري ))**
ربما كانت المفقودات الرخيصة غالية عنده، وكل فرد أعلم بقدر نفسه وبالغالي عنده
ومضة رائعة أختي لانا
شكرا لك
بوركت
المفارقة في توازن التكثيف في الومضة مع وضوح المقصد .. لقد وقع النص في استعجال الموت وتشوش السرد في علة النهاية .. لعل المتلقي يرسم قراءته وفق مايقرأ .. فيقع هو الآخر في اساءة قراءة ..
أنتظر من قلمك الأجمل ..
أديبتنا الرائعة ... أختاه.
الإنسان : موقف
نحن نخلق سعادتنا او تعاستنا بايدينا
فبالرغم من ان كل شىء على ما يرام إلا إنه بكى على المفقود رغم رخصه ووضاعته
هى اجتهدت لكي تعوضه .. ولكن لو كانت قد افلحت لنسى ما فقده..
لم تفلح وذلك جعلها تموت حسرة وكمدا.
ومضة مكثفة جميلة ـ سلمت أناملك.