المتصابى

الاستاذة العزيزة امال
تحية عطرة
لكم تسعدنى مداخلاتك وتشجعنى وأفرح كثيرة لأطلالة قلمك . وأناقة التعليق التى إزدان بها متصفحى. لست أدرى لماذا أكتب النصوص القصيرة ثلاثية او ثنائية ربماتعودت..عندما يكون النص قصيرا وحيدا اشفق عليه من الإهمال... ربما أكون مخطئة. مجرد احساس.

ثلاث قصص ماتعة السرد هادفة المضامين ثقيلة المحاميل حدثيا رغم قصرها
وأداء قصي أزداد ترقبا لهطله كلما حظيت بقراءة المزيد منه

أهلا بك غاليتي في واحتك

تحاياي

الاخت الاستاذة ربيحة
صباح الفل والياسمين مرورك دائما يأخذنى معك الى الامام قارئة او ناقدة او ناصحة ليتك لاتغيبى عن متصفحى .دمت بخير

قصص جميلة جد أختي سعاد
ستجعلني أبحث عن مجموعات القصصية في المكتبات
ولن أكتفي بقراءة ما تنشرين هنا

شكرا لك اختي

بوركت

الأخت نداء
تحية ندية
لقد أثلجت صدرى بتعليقك وسعدت بقبول قصصى لديك عند نشرالمجموعة ستصلك على بريدك مهداةمنى اليك مع خالص الشكر والتقدير..

سامحك الله يا أخت سعاد ، ثلاث نصوص بهذا الزخم دفعة واحدة ! أما تخشين علينا التخمة ؟؟
ثلاث قصص ثرية وازنة المضمون قوية الرسالة شيقة السرد ، تجعل القارئ متلهفا لمعرفة النهاية . كانت الدموع قاسمها المشترك كتعبير عن الألم والمعاناة.
فقط أتمنى أن تجدي حلا للأخطاء اللغوية لأن مثل هذا الغبداع لايستحق أن تعكره بعض الشوائب اللغوية .
دمت مبدعة ودام لك الألق.

لا يشعر ...إلا عندما يذكر... فتداعت - لم تشخ - إذعان - ساهرة - انتزع - أبوها - خيارا - ليذعن - إثرها - وها أنا ذي - أباها - ابنك - صوت احتجاج عالٍ.

الاخ عبدالسلام
تحية عطرة
ألا تخشى على من الصدمة عند استخراج كل هذه الاخطاء اللغوية؟مهلا لقد اتعبتنى هذه اللغةالعربية واستعصت على صراحة أن اكتب نصا دون اخطاء لا اراه قريبا والحمد لله على اقلامكم السنينه وملاحظتك القوية وغيرتكم على اللغة العربية وشكرا كثيرا على التصويب والإطراء الذى اتحفت به نصوصى المتواضعة سهلة الهضم لاتسبب تخمة وأن حدثت التخمة نزيلها بنص سطر واحد حتى يسهل الهضم شكرا على روحك المرحة..

هل يعني التقدم بالعمر الدخول في طابور الموت البطيء الى ـن ننرقد بسلام
ما هذه الاحكام المتعسفة التي نطلقها على غيرنا غير مدركين أن عجلة الزمن لن تعود يوما وانها في تقدم مستمر واسرع مما نظن
قضية هامة تتحدث عن مستقبل كل روح حرة
وأما من تجعل حياتها ريشة في مهب الآخر ايا كان ستكون نهايتها في ضوضاء مضببة
وحرف يقص بجمال وبقطع بحزم
رائعة كعادتك
تقديري