زجاج

الاستاذة ربيحة
سعدت بختامك ليلتك بهذا الزجاج اتمنى ان يكون خفيفا عليك..دمت بألف خير وعافية

قضية مجتمعية ودينية خطيرة هذه أخية سعاد..تحتاج لوقفة مع النفس لنسألها إن قدرت أن حوائط منازلنا من زجاج! عاش عمره متسللا متطاولا على بيوت الآخرين ولسان حال ضميره يقول "كما تدين تدان"...
لعله بعد هذا الرعب الذي سببه لنفسه حين نظر في لحظة يقظة ضميره إلى انعكاسه في مرآة الزجاج يدرك ظلمه لنفسه قبل أن تحدث وتسقط بقية ثيابه أمام شبيهه في المستقبل وإحدى حرماته!
عبست كثيرا هنا!‏‎ ‎

الأديب ماهر تحية طيبة
أشكرك على المرور وهذا التحليل العميق للنص فعلا بمثل ماتدين تدان ليتهم يعلمون ذلك ويأتوا البيوت من أبوابها..ودمت بالف خير

قصة جميلة وطريفة
أسجل إعجابي بفكرتها وكاتبتها
اشكرك

نص طريف ومعبر لا يخلو من لمسة ابداعية.
شكرا على هذه البسمة.
تحيتي وتقديري.

شكرا الاخت لانا على ابتعاثك لهذا النص مرة اخرى ليعود فى الصفحة الرئيسية سعدت بمرورك ودمت

الاخ عبد السلام
شكرا أيضا على القراءة والتعليق ودمت بخير

ذكرتني هذه الومضة القصصية الرائعة ببعض طرائف أتمنى أن أكتبها قصصا بهذه الطريقة الجميلة

شكرا لك أختي

بوركت

الأخت نداء
تحية عطرة
شكرا لجلبك لهذا النص ليتصدر الصفحة الأولى ابدئى كتابة الطرائف ونحن منتظرون روائعك . مودتى

بدا لي من باب الطرفة فإما هو مخدر أو ثمل أو مريض بالفصام.

تقديري