أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
نص جسد الألم والمعاناة قبل أن يضيئ نبراس الأمل والخلاص
مواكبة جميلة للثورة السورية
بورك النبض عزيزتي
{لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين}
لماذا تجعلنا قصص الشام نتمزق
ولا يتمزق القتلة
قصة أحزنتني
شكرا لك أختي نادية
بل سيتمزق القتلة ويقتلوا شر قتلة ..
يقول الله سبحانه في كتابه العزيز: {أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم
مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ألا إن نصر الله قريب} (البقرة:214)
قراءة واعية أفخر بوجودها على صفحتى
بورك الحضور الجميل .
الزميلة القديرة نادية الجابي
يبدو لي أنك تمتلكين روح القاصة ، واحساس القاصة ، وأدوات القاصة
رغم أن القصة أفلتت قليلاً منك
أو أنها لم تعطنا تلك العاطفة التي أردتِ لها
الحوار كان مشبعاً بالعاطفة لكنها عاطفة مفتعلة ، وهذا كان الخيط المفقود
الحدث هو الذي يؤثر ، أنت أستاذة قديرة ولكن :
أحب توضيح وجهة نظري لاهتمامي بك وبما تكتبين
تخيلي لو أراد كاتب أن يكتب قصة مؤثرة عن شهداء فلسطين
السيناريو الأول : حوار بين رجل وزوجته يخبرنا فيه عن النجوم الباكية التي تشتاق للشهداء الأطفال الذين سقطوا من أجل فلسطين
السيناريو الثاني : تناول حدث محدد ، عن الطفل أحمد الذي خرج ليلعب مع أصدقائه وعاد محمولاً على الأكف ، أو عاد يبكي صديقه الوحيد الذي سقط دون ذنب جناه ، التركيز على الحدث الواحد ، فيما يعرف بمبدأ الوحدة - وحدة الحدث هنا - مما سيعطي القصة القدرة الأكبر على التأثير ..
أثق أنني سأقرأ لك الأجمل كل مرة
وأنتظر ..
تقديري
أموتُ أقاومْ
فرقٌ بين الفكر الأجنبي الذي نقراه في الروايات وبين فكر المسلم وهذا يتجلى في هاتين العبارتينهمست : لما ينظرون إلينا .. هل يطلبون الثأر ؟؟
هز رأسه نافيا : بل ينتظرون النصر .
المسلم ينتظر النصر نصر الله وليس الثأر
جميل ماكتبتِ , شكرا لك
الأخ الفاضل / أحمد عيسى ..
وجهة نظرك على عينى وعلى رأسى .. وقد إقتنعت بما قلت
ولكن هذة الفكرة بالذات ظلت تتخبط فى أرجاء تفكيرى فترة
طويلة , فلا هى بالتى انسابت فى لين وسهولة على الورق ,
ولا هى بالتى تركتنى أعيش فى هدوء .. وعندما أردت أن
أخنقها أبت إلا أن تولد ـ وككل مواليد العالم أتت معها بملامحها
وشكلها الخاص بها .. فاسمح لى إن كانت قد أتت معاقة
محتاجة للرعاية والعناية .
ملحوظة : الموضوع ليس عن فلسطين , ولكن ( سوريا )
وقد تعمدت ذكر الأماكن كنوع من تخليد المذابح الوحشية
التى حدثت فيها للأطفال .
لك قلم أحترمه وأحبه جدا فشكرا لمرورك وتعليقك .
تحياتى .