سعيد جداً بمرورك د.سمير
كلما مررت بأسطري ازدانت الحروف
نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
سعيد جداً بمرورك د.سمير
كلما مررت بأسطري ازدانت الحروف
كم أشتاق لأن أحتسيك...قهوة في مسائي...!!
مشهد واقعي تعرضه لنا شاشات الأخبار يوميا
وقص جميل
أشكرك
رغم قتامة الصورة التي لا تبشر بوميض أمل يتكئ عليه النص إلا أنه بديع بدلالاته ورمزيته وحرفه الأنيق
بوركت أديبنا الفاضل واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
هو أمل يجهضه الألم من رحم أحلامنا
حين يشنّ البشر حقدهم علينا
ومضة جميلة
مودّتي
آمال
فاتن
شكراً لجمال مروركن
أحببت لغة النص و طريقة الإشتغال و مع أن النهاية أو القفلة كانت حزينة، إلا أنني أرى تتمتع بالواقعية و التصوير الحي لحقيقة ما يجري في بلداننا العربية.
موفقة مع محبتي محجوبة.
"ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم و لا هم يحزنون"
سعدت بجمال مرورك
محجوبة
دمت رائعة
وما بين غروب وشروق حلقت الأحلام لتلقى حتفها قنصا
مؤلمة
بوركت وكل التقدير
وشظايا اٍخترقت جسدها قبل حلول الفجر، ومات الأمل المنتظر تحت غبار بلا ريح...........!!
كانت ومضة قوية .. تنبأت بموت الأمل المنتظر للربيع العربي
بوركت ـ وسلم نبض حرفك الراقي.