دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» نظرات في لغز اختفاء النياندرتال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
دمتَ طَيِبةً شاعِرتُنا الطيبةُ
نداءُ غريب
كم أشتاق لأن أحتسيك...قهوة في مسائي...!!
هو حالة التية والثمل التي تعيشها الأمة بانشغال أبنائها بالهوى والأثرة وبانزواء العقلاء وتقدم الحمقى واشتهار الأدعياء واندثار المبدعين!
نص يحمل ألما بمضمون عميق ولكن الأسلوب كان بحاجة ليكون مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم ومزيد من سبك تراكيب.
تقديري
نص جميل ومؤثر
ألف تحية
ننام على وجع لنستيقظ على ألم
فتتلون الحروف بالحزن
دمت بخير
مودتي وتقديري
عن مُدن الحبّ والحرب تتحدّث، عن كلّ المدن المنكوبة التّي هدمت بهجتها الحروب والنّزاعات
عن تلك التّي تنام وتستيقظ على أصوات القذائف والطّائرات التّي تهتك حرمتها
مدنٍ غارقة في الموت والغبار والأشلاء والدمّ.
لوعة أسى يسري في العروق وتستجيب له الجوارح ألما وحزنا
رأيت هنا قلما يشدو وجعا.
تحياتي.