طفل صغير أصرّ على التوجه الي منصة مهرجان انطلاقة حركة حماس في
ساحة الكتيبة وكان بيده " كبريت " فمنعه رجال الأمن من الدخول
وكان يصر على الدخول وحينما سأل ماذا تريد أن تفعل قال " بدي أطلق الصاروخ "..
هذا هو الشبل الفلسطيني.... حماه الله
تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فقاعات الزمن» بقلم الدكتور أحمد قاسم العريقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» قف .» بقلم براءة الجودي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طفل صغير أصرّ على التوجه الي منصة مهرجان انطلاقة حركة حماس في
ساحة الكتيبة وكان بيده " كبريت " فمنعه رجال الأمن من الدخول
وكان يصر على الدخول وحينما سأل ماذا تريد أن تفعل قال " بدي أطلق الصاروخ "..
هذا هو الشبل الفلسطيني.... حماه الله
ـــــــــــــــــ
اقرؤوني فكراً لا حرفاً...
هم أطفال غزة الذين وُلدوا والحجارة في أيديهم
فليس صعب عليهم أن يتطلعوا لإطلاق الصواريخ ولو بعود ثقاب
حماهم الباري
وشكرا لك أخت زهراء
تحاياي
هو طفل من أطفال غزة الذين تفتحت عيونهم على الجهاد والنضال
تضرب بشجاعتهم الأمثال رغم ما يواجهونه من أهوال.
جماهم الله وحقق على أيديهم النصر بإذن الله.