&& امرأة شتوية &&

ضربها بردُ الذكرياتِ فسقطت مكومةٌ على شكلِ نصفِ دائرةٍ فوق رصيفِ الوحدةِ
البارد..سقط الجليدُ فغطى قلبها ومازالت ترتعد.. مر بها فانحنى مشفقاً يزيل الجليد
عن أعصابها ثم حملها فى حقيبة إحساسهِ حتى وصلا خط الإستواء!..

القاهرة مايو 2009

جميلة هذه الومضة الشتائية الباردة
وأجمل منها ذلك الدفء الذي احتوى المشهد النهائي

لغة راقية .. تصوير جميل


المبدع عمر الصالح

تحيتي ..

أهلا بعودة جميل حرفك يحلق في فضاء واحتك أديبنا

جئت لأقرأ قصة فوجدتني أمام واحدة من أجمل لوحات الحرف نصا وحسا
جميل قصك وبديع تصويرك أديبنا
لا فض فوك

تحاياي

دائما ازيد سعادة وشرفاً بحضور قلمكِ الراقى


تحية تقدير

عمر

أهلا بعودة جميل حرفك يحلق في فضاء واحتك أديبنا

جئت لأقرأ قصة فوجدتني أمام واحدة من أجمل لوحات الحرف نصا وحسا
جميل قصك وبديع تصويرك أديبنا
لا فض فوك

تحاياي

أسعدكِ الله يا سيدة الشعر

تحية تقدير وود

عمر

كأنها قصة تقف بين الواقع والخيال، إذ تنعرج بعض عباراتها بذهن القارئ للامعقول العبارات البليغة "جليد القلب.. حقيبة الإحساس..."..
وللقارئ أن يوغل في التأويل إذا شاء..
لفتت انتباهي برودة الذكريات، على غير العادة..

تحياتي.

رائعةٌ كلماتك

تحية ود وتقدير

عمر

لأنه عظيم نقلها لخط الاستواء
ولأنها تستحق وسعتها حقيبة إحساسه
ومضة رائعة
اشكرك

راقتني كثيرا هذه اللوحة اللغوية الراقية ، الرقيقة الاحساس ، الجميلة التصوير.
تحيتي وتقديري أخي عمر ودمت بخير

راقتنى زيارتك الطيبة

دمت بكل الخير

عمر

قصة رائعة أخي
وقسم الومضة ليس مكانها برأيي

شكرا لك

لأنه عظيم نقلها لخط الاستواء
ولأنها تستحق وسعتها حقيبة إحساسه
ومضة رائعة
اشكرك

ومداخلتك أعظم فى بلاغتها..


تحية تقدير

عمر

ضربها بردُ الذكرياتِ فسقطت مكومةٌ على شكلِ نصفِ دائرةٍ فوق رصيفِ الوحدةِ


البارد..سقط الجليدُ فغطى قلبها ومازالت ترتعد.. مر بها فانحنى مشفقاً يزيل الجليد


عن أعصابها ثم حملها فى حقيبة إحساسهِ حتى وصلا خط الإستواء!..

القاهرة مايو 2009

رائعة شديدة الاختزال تحمل كل مقومات الإبداع
شكرا لهذا الجمال أديبنا الفاضل
وسعدت بمعانقة تلك الصور البديعة
تحاياي

قصة رائعة أخي
وقسم الومضة ليس مكانها برأيي

شكرا لك

زيارة طيبة أسعدتنى

تحية ود وتقدير

عمر