الاسرى : بأمعائهم الخاوية يرسمون صورة الوطن

الاسرى : بأمعائهم الخاوية يرسمون صورة الوطن.. خمسة أسرى في سجون الاحتلال يخوضون إضراباً عن الطعام.


الأسير أيمن شراونة (36 عاماً) من بلدة دورا قضاء الخليل المحتلة، يخوض الاضراب من 1/7/2012.. دخلَ اليوم يوم اضرابه الـ 164 على التوالي..

الأسير سامر العيساوي (33 عاماً) من العيسوية قضاء القدس المحتلة.. مستمر بالاضراب من 1/7/2012 .. دخلَ اليوم يوم إضرابه الـ 134 على التوالي.

وكلا الأسيرين عيساوي وشراونة من محرري صفقة وفاء الأحرار.

الأسير جعفر عز الدين (41 عاماً) من بلدة عرابة قضاء جنين المحتلة.
مستمر بالاضراب من 28/ 11/ 2012.. دخلَ اليوم يوم إضرابه 14 على التوالي.

الأسير طارق قعدان (40 عاماً) من بلدة عرابة قضاء جنين، مستمر بالاضراب من 28/ 11/ 2012.. دخلَ اليوم يوم إضرابه 14 على التوالي.

وكلا الاسيرين قعدان وجعفر نال حريته بعد إضرابٍ طويل عن الطعام في سبيلها.. واعيد اعتقالهم قبل نحو اسبوعين.

المعتقل يوسف شعبان شافع ياسين (29 عاماً) من قرية عانين قضاء جنين المحتلة، مستمر بالاضراب من 28/ 11/ 2012.. دخلَ اليوم يوم إضرابه 14 على التوالي.

فك الله اسرهم
شكرا لك

صورة واضحة المعالم التي تُرسم بخواء البطون ومعاناة أصحابها
هي صورة أخرى للصمود
فك الله أسرهم

صورة واضحة المعالم التي تُرسم بخواء البطون ومعاناة أصحابها
هي صورة أخرى للصمود
فك الله أسرهم

الأستاذ عبد الرحيم والأستاذة آمال

أجاب الله دعواتكما

بوركتما وبوركت مشاعركما الطيبة

تقرير الجزيرة الفضائية عن الأسير سامر عيساوي

http://www.facebook.com/photo.php?v=...type=2&theater

الاعتداء بالضرب على الاسير سامر العيساوي اليوم داخل المحكمة:


http://www.youtube.com/watch?feature...&v=cmGjFn5RVF8

لا أملك سوى الدعاء لهم لا حول ولا قوة إلا بالله رأيت صورة العيساوي و أخته .البطون الخاوية تستجدي من شبعت حتى ضربت عليهم الذلة .لمثل هذا يذوب القلب . تحياتي لكِ و لأسرى الأمة.

لا أملك سوى الدعاء لهم لا حول ولا قوة إلا بالله رأيت صورة العيساوي و أخته .البطون الخاوية تستجدي من شبعت حتى ضربت عليهم الذلة .لمثل هذا يذوب القلب . تحياتي لكِ و لأسرى الأمة.

العزيزة غصن

أحييك وأحيي مشاعرك الطيبة تجاه هؤلاء الأبطال

دمت وقلبك الكبير

من هو أيمن الشراونة، المضرب عن الطعام منذ ما يزيد عن 170 يوم.

من هو سامر عيساوي، مُحرر صفقة وفاء الاحرار.. وإبن القُدس..!؟